الصفحه ٣١٩ : .
وفيه نظر ،
فإنّ إحباط الإيمان بالكفر وبالعكس صريح القرآن كما في الآية الّتي نحن فيها ، ومن
ثمّ اشترط
الصفحه ٣٢٦ :
النوع الثاني
(في شرائط وجوبه)
وفيه آيات :
الاولى : (لَيْسَ عَلَى
الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى
الصفحه ٣٢٧ :
ليتحرّزوا بعدهم عن إلقاء الارجاف وإثارة الفتن ، ويقدموا على إصلاح
مهمّاتهم وعلى ماله دخل في طاعة
الصفحه ٣٦١ : في رفض العادات ، ومرابطة البرّ على جناب الحقّ
لترصّد الواردات المعبّر عنها بالشريعة والطريقة والحقيقة
الصفحه ٣٨٢ :
سرورهم ولذّاتهم في تعذيب أهل النّار كما جعل سرور المؤمنين ولذّاتهم في
الجنّة.
الخامسة
الصفحه ٤٠٩ :
قال في الكشاف
: وناهيك بهذه الآية موذنة بقدم هذه الطّاعات ، وأنّها كانت مأمورا بها في سائر
الأمم
الصفحه ٤٣ :
أما اعتبار
العدالة في المستحقّ فقد ذهب إليه جماعة نظرا إلى أنّ الدفع معونة والأدلّة قائمة
على
الصفحه ٤٧ :
(البحث الثالث)
(في أمور تتبع الإخراج)
وفيه آيات :
الاولى (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ
الصفحه ٨١ : غير صحيح والأولى حمل الغنيمة في الآية على ذلك وجعل الوجوب في غير الغنيمة
من المواضع السبعة ثابتا بدليل
الصفحه ١٣٨ :
ويحتمل (١) أن يراد باتمامهما الإتيان بما بقي منهما بعد الشروع
فيهما ، ولا خلاف في ذلك بين أصحابنا
الصفحه ١٧١ :
مخصوصة لا تعلّق له بغيره كالطّواف والسّعي وغيرهما.
بل ادّعى الشيخ
في الخلاف (١) عليه الإجماع
الصفحه ٣٠٣ : من قوله أسلم وجهه لله أو مستسلمين
من أسلم إذا استسلم وانقاد ، والمراد طلب الزّيادة في الإخلاص
الصفحه ٣١٦ : مقيّدا بالموت كما وقع في هذه الآية حملا للمطلق على
المقيّد وإلى ذلك يذهب الشّافعيّة أيضا ، وأطلق الحنفيّة
الصفحه ٣١٨ : به مع جميع الشرائط المعتبرة في صحّته
حين الفعل ، وقد فرض الإتيان به على هذا الوجه ثمّ ارتدّ ومع هذا
الصفحه ٣٢٢ :
العرب (١) ولا أترك فيها إلّا مسلما» والمراد بالإخراج تكليفهم
الخروج قهرا أو تخويفهم وتشديد الأمر