الصفحه ٢١٤ :
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) أي على الوجه المشروع ، وفيه تنبيه على أنّ الإفاضة
قسمان متفاوتان ، وأنّ التفاوت
الصفحه ٤٠٠ :
الخطاب لغيره] ومعنى الخوض التكذيب ، وأصله التّخليط في المفاوضة على سبيل
العبث واللّعب ، وترك
الصفحه ٤١٤ :
أحدكم إلّا وهو محسن الظنّ بالله» (١) ومنه ما يحرم كالظنّ في الالهيّات والنبوّات والأمانات
، وحيث
الصفحه ٤١٩ : الذّم ، وإنّما وصفه تعالى
بهذا الوصف لأنّه كالسّبب والعلّة في الهمز واللمز وهو إعجابه بما جمع من المال
الصفحه ٥٣ : ) مال (فَلِلْوالِدَيْنِ) الأب والامّ والجدّ والجدّة وإن عليا ، لأنّهما يدخلان
في اسم الوالدين
الصفحه ١٩٩ :
بل ذلك جائز لكم.
قيل كان عكاظ
وجحفة وذو المجاز أسواقهم في الجاهليّة يقيمونها مواسم الحجّ وكانت
الصفحه ٢١٢ : عمّار
__________________
(١) القراءة نقلها في الكشاف ج ١ ص ٢٤٧ ط دار الكتاب العربي والبيضاوي ص ٤٣
الصفحه ٢١٧ :
تعينه على أمر دنياه وآخرته فقد أوتي في الدّنيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ،
ووقى عذاب النّار ، وعن
الصفحه ٢٤٠ :
وقد يستدلّ به
على أنّه لا يجوز التعرّض للجاني في غيره إذا التجأ إليه ، ولا يقام عليه الحدود
وهو
الصفحه ٢٧٨ :
وهو ضعيف لاعتبار الذّكاة في السّمك وهو إخراجه من الماء حيّا ، فلا يحلّ
بدونه مطلقا.
(وَحُرِّمَ
الصفحه ٣١٠ :
(إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فلا يوصل إليهم الثواب ولا التعظيم كما في غيرهم ممّن
الصفحه ٣١٢ : ،
ومعنى الكفر به منع النّاس عن الصّلوة فيه والطواف به] والقول بضعفه (١) من دون إعادة الجارّ بعيد لوروده في
الصفحه ٣٢٣ :
قتالهم وإن كان في المسجد الحرام.
(فَإِنِ انْتَهَوْا) امتنعوا عن الشرك والقتال (فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٢٨ :
من الأموال والظّهر ما يمكنهم الخروج به في سبيل الله (قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٥٧ :
من أرض يمنعكم أهلها من الإيمان والإخلاص في عبادتي ، وقال أبو عبد الله عليهالسلام معناه إذا عصي