الصفحه ١٣٣ : تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكانٍ
سَحِيقٍ) بعيد مفرط في البعد ، فإنّ الشيطان قد طرح به في
الضلالة و «أو
الصفحه ١٦٦ : ٦٥٨ والكافي
ج ١ ص ٢٦٧ باب المحصور والمصدود الحديث ٦ وهو في المرآة ج ٣ ص ـ
الصفحه ٢٩٤ : .
(٣) قد مر في ص ١٠٤ من هذا الجزء بمصادره.
(٤) انظر الوسائل الباب ٥ من أبواب تروك الإحرام ج ٢ ص ٢٥٤
الصفحه ٣٧٨ : تعميم للاهتمام بل الإحسان أيضا كذلك ، وعلى هذا فهو عامّ في
جميع الخلق ، ويحتمل أن يكون أمرا بصلة قرابة
الصفحه ٧ : ء المدلول عليه بالفعل ، والجارّ
والمجرور في موضع الحال.
(ذَوِي الْقُرْبى) قرابة المعطي (٣) ويؤيّده ما ورد
الصفحه ١٨٤ : وهو في
المنتقى ج ٢ ص ٣٣٢ وهو في الوافي الجزء الثامن ص ٧٥ والوسائل الباب ٦ من أبواب
أقسام الحج الحديث
الصفحه ٢٥٥ :
الثالث
(في أشياء من أحكام الحج وتوابعه)
وفيه آيات :
الاولى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٦٤ :
__________________
(١) البقرة : ٢١٧.
(٢) الأنفال : ٦.
(٣) الكافي ج ١ ص ٣٣٦ الباب ١٠ من أبواب وجوه الجهاد الحديث ٢ وهو في
الصفحه ٤٢٠ : الباب وأوصدته (فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ) قرئ بضمّتين وبفتحتين وسكون الميم جمع عمود ، وهو
المستطيل من الخشب
الصفحه ٦٢ : جميل لا قبح فيه يردّ به السائل (وَمَغْفِرَةٌ) تجاوز عن السائل بالحاجة أو نيل مغفرة من الله بالردّ
الصفحه ١٤ :
(وَوَيْلٌ
لِلْمُشْرِكِينَ) أى من جهالتهم واستخفافهم بأحكام الله وهي كلمة تستعمل
في العذاب والهلاك
الصفحه ٥٤ : أيضا.
واختلف في هذا
الإنفاق فقيل إنّه تطوّع ، ولو كان مفروضا لبيّن مقداره ولم يفوّض إلى رأي
المتصدّق
الصفحه ١٣٢ :
الزور ، لأنّ توحيد الله ونفي الشركاء عنه وصدق القول أعظم الحرمات.
وجمع الشرك
وقول الزور في قران واحد
الصفحه ٢٥٤ :
هذا في الرّجل
أمّا المرأة فيتعيّن عليها التّقصير في الجميع إجماعا.
ويجزي في
التقصير الأخذ من
الصفحه ١٩٨ : التّجارة والرّبح بها ، فهو منصوب بنزع الخافض وحذف حرف الجرّ مع أنّ
قياسه من باب الحذف والإيصال والعامل فيه