الصفحه ٤١٧ :
الفاجر بما فيه كي يحذره النّاس ، وروي (١) أن من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له ويمكن أن يقال :
إن
الصفحه ٦١ : يتعجل إلخ.
(١) انظر الكافي باب المن الحديث ٢ ، واللفظ : المن يهدم الصنيعة وكذا في
الفقيه ج ٢ ص ٤١
الصفحه ١٠٨ : عن السبيل فقال :
__________________
ـ والشهيد الثاني في
الدراية والله العالم.
ثم الخثعمي بالخا
الصفحه ٢٥٨ : وهب وإسحاق في الوافي الجزء الثاني ص
١١٢ وهما في الوسائل الباب ١٠ من أبواب تروك الإحرام ، الحديث
الصفحه ٣٢٤ :
والظاهر أنّ
مراده ذلك ، وعلى هذا فما ورد من الآيات بخلوده في النّار كقوله تعالى (وَمَنْ يَقْتُلْ
الصفحه ٨٤ : شطرا
منه.
(٣) الكافي في الأصول
باب الفيء والأنفال الحديث ٤ وهو في المرآة ج ١ ص ٤٤٣ ـ
الصفحه ١٠٥ :
في ذلك ، واحتمال المعنى الأوّل قائم ، نعم يتمّ بمعونة الأخبار ، وقد
وافقنا على ذلك أكثر العامة
الصفحه ١٤٦ :
له النّساء ـ إلى أن قال : وإن كان مرض في الطّريق بعد ما يخرج فأراد
الرّجوع رجع إلى أهله ونحر بدنه
الصفحه ١٥٠ : الإسلام فلا بد من الحج في القابل ولا بأس به.
والحديث في الوافي الجزء الثامن ص ١٢١
والوسائل الباب ٢٤ من
الصفحه ١٩١ :
__________________
(١) الفقيه ج ٢ ص ٢٧٨ الرقم ١٣٦١ وهو في الوسائل الباب ١١ من أبواب أقسام
الحج الحديث ٧ ج ٢ ص ١٦٩.
(٢) انظر
الصفحه ٢٧٢ : من سهو الناسخ فقد حكاه عن الشيخ في الوسائل الباب ١٢
من أبواب الكفارات الحديث ٧ ص ١٩٠ ج ٢ ط الأميري عن
الصفحه ٣٥٣ : أخرجه النسائي أيضا.
(٣) الكافي ج ١ ص ٣٣٩ باب انه لا يحل للمسلم ان ينزل دار الحرب وهو في
المرآة ـ
الصفحه ٩٩ :
فقال : ابنوا لي في الأرض بيتا على مثال البيت المعمور وأمر الله تعالى من
في الأرض أن يطّوّفوا كما
الصفحه ١٠٩ : وترى الحديث في الوسائل الباب ٩
من أبواب وجوب الحج الحديث ١ ص ١٣٩ ج ٢ ط الأميري ونور الثقلين ج ١ ص ٣٠٩
الصفحه ١٢٨ :
من الأخبار.
وفي قول
الزجّاج إنّ قضاء التفث كناية عن الخروج من الإحرام إلى الإحلال والشيخ في التبيان