الصفحه ٣٠٨ :
في المآل لما فيه من المصلحة المتعلّقة به ، كما تكرهون الجهاد لما فيه من
المخاطرة بالقتل مع أنّ
الصفحه ١٤١ : الهدي بقرا أو إبلا أو غنما ، وقد وافقنا على البعث في هذه الصورة أبو حنيفة
وأوجب الشّافعيّ الذبح مكانه مع
الصفحه ٢١٥ :
الذكر المأمور به هنا ، فقيل هو التكبير الواقع في منى يوم النحر وأيّام التشريق
لأنّه الذكر المرغّب فيه
الصفحه ١٤٩ :
قطعا ، وحصوله بمجرّد حضور الوقت غير معلوم ، ويؤيّده [أنّ في غير هذه
الصّورة من مواضع الإحرام لما
الصفحه ٥٢ : (وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) من أهوال يوم القيامة وأفزاعها (وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) فيها ، أو لا خوف عليهم من
الصفحه ٦٥ : (١).
ويمكن أن يقال
صدورهما في المستقبل كاشف عن عدم ترتّب الثواب عليها حال الأحداث أو يقال المعتبر
في البطلان
الصفحه ٣١٥ : الثواب يوم القيمة (وَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) كسائر الكفرة.
وفيها دلالة
على أنّ
الصفحه ١٣ :
فيها تعلم من موضع آخر متابعة لمن تقدّمنا في الذكر ، واشتمالها على الخصال
الحسان حتّى قال البيضاوي
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(كتاب الزكاة)
وفيه أبحاث :
الأوّل : في وجوبها ومحلّها
الصفحه ٦٣ :
المطلوب فذكر في الآية السابقة أنّ الأجر لا يترتّب على المنّ والأذى ثمّ
ذكر هنا أنّ الردّ الجميل
الصفحه ٩٧ : ء العاجل والثّواب الآجل ، وفيه حثّ على
مخالفة النّفس فيما يغلب عليها من حبّ المال وبغض الإنفاق (وَالَّذِينَ
الصفحه ١٨ :
بهم إلى يوم توقد النار ذات حمى شديد عليها ، وأصله يحمى بالنار فجعل
الأحماء للنار مبالغة ثمّ غير
الصفحه ٩٣ :
لها غير أجنبيّة منها ، بيّن لرسوله فيها ما يصنع بالفيء وأمره أن يضعه حيث
يضع الخمس من الغنائم كذا
الصفحه ١٥٦ : الثامنة.
ثم الحديث في الوافي الجزء الثامن ص ١٦٠
والوسائل ج ٢ ص ٣٤٦ ط الأميري الباب ٢٧ من أبواب الوقوف
الصفحه ١١٤ : بتفاوت في المتن
والسند ج ١ ص ٢٤٠ باب من سوف الحج الحديث ١ وهو في المرآة ج ٣ ص ٢٧٣ ورواه في
الفقيه أيضا