الصفحه ٣٥٢ :
قالوا : ويؤيّد
ذلك أنّ النبيّ (١) صلىاللهعليهوآلهوسلم بعث يوم الحديبية إلى أهل مكّة عثمان
الصفحه ٢٠١ : (ذرع) ومقاييس اللغة ج ٥ ص ٣٦٨ (ن ور) والحموى في معجم البلدان ج ١ ص ١٣١
ط بيروت عند شرح أذرعات والبكري
الصفحه ٣١٣ : ٤٩٤
وشرح ابن عقيل ج ٢ ص ٧٧ الرقم ٢٣٨ والتصريح ج ٢ ص ٥٦ ومعنى البيت ظاهر.
وقد ذكروا في إعراب «ونار
الصفحه ٢٩٠ : مكة الكتاب ٦٧ وهو في ص
٣٠ ج ١٨ من شرح ابن أبى الحديد الطبعة الأخيرة وفي آخر الكتاب : ومر أهل مكة إلا
الصفحه ١٠٠ :
أو وضع للعبادة
ولم يكن قبله بيت يعبد الله فيه فقد روى أبو ذر (١) أنّه سئل النبي
الصفحه ٢٢٧ : ليس بمستنكر لان القرآن ذو وجوه انتهى.
وقال المجلسي عند شرح الحديث في المرآة
بعد استبعاد قولهم الاتقا
الصفحه ١٤٨ :
أو يقال : هي
ظاهرة في التحلّل مطلقا لكنّها مخصوصة بما عدا النّساء ، لقيام الدّليل على أنّ
التحلّل
الصفحه ٣٤٠ : شرحه.
(ذلِكُمْ حُكْمُ اللهِ) عنى به جميع ما ذكر في الآية (يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ) استيناف أو حال من
الصفحه ٢٦٨ : المرجان للاركاتى عند شرح الايات
التي زيدت في كلماتها الالف وسائر الكتب المرتبطة.
قال ابن درستويه : خطان
الصفحه ٣٠٥ : داسه
ولم يذكره أبو القاسم قلت وأخرجه مسلم والنسائي انتهى.
ورواه ابن ماجة أيضا في ص ١٠٠٦ بالرقم
٣٠٢٣
الصفحه ٢٣٥ : الجواز الداخل في معنى الوجوب كما
يقتضيه سبب النّزول فلا يدفعه (٢).
وقد انعقد
إجماع أصحابنا الإماميّة
الصفحه ٦٠ : عَشْرُ أَمْثالِها) (١) فلا تنافي بينهما ، ويمكن الجمع بوجه آخر وهو أنّ
المراد بيان ثواب الإنفاق في وجوه
الصفحه ١١٣ :
__________________
ـ بالمدينة عشر سنين
لم يحج إلا في آخرها قلنا لا بيان عندكم متى افترض الله تعالى الحج وممكن أن لا
يكون افترض
الصفحه ٢٧٩ : ببيض نعام فقال رسول الله انا قوم حرم فأطعموه أهل الحل قال
فشهد دونهم في العدة من الاثنا عشر قال فثنى
الصفحه ٤٠ :
الطريق كما سمّى اللصّ القاطع الطريق بابن الطريق ، ويدخل فيه الضيف وهذا
التفسير ممّا اختاره الشيخ