الصفحه ٨١ : الرسول صلىاللهعليهوآله من بني هاشم.
__________________
(١) زاد في سن وعش
وهامش قض :
وقد يؤيد ذلك
الصفحه ٩٩ : لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً) ورواه أيضا سيف بن عميرة عن أبى بكر الحضرمي عن أبي عبد
الله
الصفحه ١١٨ : ، والمأمور بالأذان
__________________
(١) برأه : ١٠٩.
(٢) في بعض النسخ : والقائمين فيه وعن سعيد بن جبير
الصفحه ١٤٣ : ظنّ البلوغ
، فلا يضرّ ظهور عدمه بعده وفي الأخبار دلالة عليه.
روى الكلينيّ
في الصحيح عن معاوية بن
الصفحه ١٩٢ : التلبية ، وأنّها سنّة عند النيّة
، وإليه يذهب مالك وأحمد.
قالوا ظاهر
الآية يدلّ على ذلك ، فانّ فرض الحجّ
الصفحه ١٩٥ : ] وكانوا يقدّمون الحجّ سنة ويؤخّرونه اخرى وهو النسيء فردّ إلى وقت
واحد ، وردّ الوقوف إلى عرفة ، فأخبر الله
الصفحه ٢٨٠ : النهي عن على عليهالسلام
وابن عباس والبراء بن عازب وعائشة والصعب بن جثامة ، سلمنا تكافؤهما ، فالحديثان
الصفحه ٣٠٢ : سن ، وهكذا فيما مر ويأتي.
(٢) الحديث أخرجه في الدر المنثور ج ١ ص ١٢٥ عن عبد بن حميد والبخاري وابن
الصفحه ٣٥٧ : وفيه تأمّل.
(وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً) يغفر ذنوب عباده ويرحمهم ، قيل إنّها نزلت في جندب بن
ضمرة
الصفحه ٣٧٥ : ابن حجر في الكاف الشاف أخرجه ابن عدا في
الكامل في ترجمة كادح بن رحمة وعلى بن معبد في كتاب الطاعة
الصفحه ٤١٧ : الأخنس بن شريق (٤) كان يلمز
__________________
(١) رواه المفيد في الاختصاص ص ٢٤٢ عن الرضا ورواه عنه
الصفحه ١٥ : الإسلام فيتم الاستدلال.
ومن أهل السنة أخرج حديث أن الإسلام يجب
ما كان قبله ابن سعد في الطبقات عند شرح
الصفحه ٤٦ : فإظهارها أفضل من إخفائها.
ويؤيّده ما روي
عن عليّ بن إبراهيم (٢) عن الصادق عليهالسلام قال : الزكاة
الصفحه ٦٠ : مقادير الثواب.
(وَاللهُ واسِعٌ) لا يضيق بما يتفضّل به من الزيادة (عَلِيمٌ) بنيّة المنفق وقدر إنفاقه
الصفحه ٨٩ : بدر كانت للنبي خاصة فقسمها بينهم تفضلا منه ، وهو
مذهب أصحابنا الإمامية» وفي التفسير المنسوب الى على بن