الصفحه ٤١٤ : عنه حيث يشاء كيف يشاء انتهى ما أردنا نقله من الرواشح
السماوية.
ونقل المدني في الاتحافات السنية ص ١٩٠
الصفحه ٤ : شرح محمد محي الدين عبد الحميد ج ٢ ص ٣٦٤ الرقم ٤٢٤ وفي حاشية
الصبان ج ٢ ص ١١٩ واستشهد به أيضا ابن أبي
الصفحه ٧٣ : اليهود الّذين كتموا صفة محمّد
ونبوّته ، وأراد بالبخل كتمان العلم الّذي آتاهم الله ، ولا ينافيه على الأوّل
الصفحه ٨٦ : العلم
مقصودا بالعرض لتحصيل العمل الّذي هو المقصود أصالة.
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
عَبْدِنا) محمّد
الصفحه ٢٣٧ : .
(١) وفي حاشية ملا
محمد سراب على زبدة البيان التي أتحفنا الأستاذ مدرسى چهاردهى : الظاهر من وجوبه
كونه من
الصفحه ٣٠٣ :
والصّلاح تسبّب ذلك لسداد من وراءهم.
وقيل : إنّ
المراد امّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بدلالة قوله
الصفحه ٣٣٨ : وقال : يا محمّد اردد عليّ
امرأتي ، فإنّك قد شرطت لنا أن تردّ علينا من أتاك منّا ، فنزلت الآية بيانا
الصفحه ٢٦١ : والتقريب وضبطه
العلامة في الخلاصة والساروى في توضيح الاشتباه؟؟؟ بضم الياء وسكون السين هو كعب
بن عمرو بن
الصفحه ٥ : ابن خلف : قالوا للبياض تماضر
وأكثر ما يكون للنساء.
وهي بنت عمرو بن الحارث بن الشريد بن
الرياح من
الصفحه ٢٤٦ :
بَيْتِيَ) بأن طهّراه على أن
__________________
ـ غياث بن كلوب بن
قيس البجلي عن إسحاق.
وذكره الشيخ
الصفحه ١٣٣ : ضبطه بالزاي عند
ترجمة أيمن لعله من سهو النساخ أو المؤلف ثم ان خريم ليس ابن فاتك وانما هو ابن
الاخرم بن
الصفحه ٨٤ : ] العامة كما عرفت ثمّ إنّ الأكثر من
أصحابنا قالوا : إنّ الأصناف الثلاثة من بنى هاشم دون بنى المطلب ، وهو
الصفحه ٢١٢ : منى
شرع قديم ، فلا تغيّروه.
وقيل : المراد
الإفاضة من عرفات وعلى هذا أكثر المفسّرين ، ورواه معاوية بن
الصفحه ٢٧٨ : في ج ٤ ص ٤٠٢
فتح الباري عن عبد الله بن عباس عن الصعب بن جثامة الليثي أنه اهدى لرسول الله (ص)
حمارا
الصفحه ٢٨٨ : حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : ليس ينبغي لأهل مكّة أن يجعلوا لدورهم أبوابا
وذلك أنّ