الصفحه ٥٤ : أيضا.
واختلف في هذا
الإنفاق فقيل إنّه تطوّع ، ولو كان مفروضا لبيّن مقداره ولم يفوّض إلى رأي
المتصدّق
الصفحه ٦٧ : (ضِعْفَيْنِ) مثلي ما كانت تثمر بسبب المطر العظيم ، فالمراد بالضعف
المثل كما أريد بالزوج الواحد في قوله تعالى
الصفحه ٧٠ : :
روى زرارة
ومحمّد بن مسلم وأبو بصير (١) في الحسن عن أبى جعفر عليهالسلام في قول الله تبارك وتعالى
الصفحه ٧٣ : .
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ) من المنع والإعطاء (خَبِيرٌ) فيجازيكم عليه ، وهو تأكيد للوعد والوعيد في الإنفاق
الصفحه ٨٣ :
إنّما نحمله على الجنس مع تعذّر الواحد ، فلو أمكن بوجه من الوجوه حملناه
عليه وفيما نحن فيه ممكن
الصفحه ١٣٢ :
الزور ، لأنّ توحيد الله ونفي الشركاء عنه وصدق القول أعظم الحرمات.
وجمع الشرك
وقول الزور في قران واحد
الصفحه ١٥٣ : (١) عليه بظاهر الآية نظرا إلى أنّ اقتصاره تعالى في صورة
الإحصار على الهدي دليل عدم القضاء ، وأنكره الحنفيّة
الصفحه ١٥٩ : بدل له حتّى أنّه
لو لم يجده كان باقيا على إحرامه إلى أن يجده؟ نقل الشهيد في الدروس الثّاني عن
الشيخ
الصفحه ٢٣٩ :
لِلنَّاسِ)
مرجعا لهم
يثوبون إليه كلّ عام ، أي ليس هو مرّة على النّاس في الزّمان أو المراد أنّه لا
الصفحه ٣٣٢ :
في القتال من الزحف ، فقد فرّ ، ومن فرّ من ثلاثة فلم يفرّ ، وذهب آخرون
إلى جواز الانصراف على ذلك
الصفحه ٣٣٤ : ، بل هي
على عمومها ، ولكنّها مخصوصة بأهل بيته والحاضرين معه في الحرب دون غيرهم من
المؤمنين ، وهو بعيد
الصفحه ٣٤٥ :
فإقرار هؤلاء مع ثبوت الكتاب لهم حقيقة أولى.
والجواب ما
تقدّم أنّ اللّام في الكتاب للعهد
الصفحه ٣٥٨ : أجرا وقال المشركون
وهم يضحكون ما أدرك هذا ما طلب ، فنزلت.
وفيها دلالة
على أنّ كلّ هجرة لغرض دينيّ من
الصفحه ٤١١ :
وهذه الأمور
وإن كانت من وصايا لقمان لابنه إلّا أنّ الله تعالى أعطاه الحكمة ونقل وصيّته في
كتابه
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(كتاب الزكاة)
وفيه أبحاث :
الأوّل : في وجوبها ومحلّها