الصفحه ٥٢ : يخصّص ، فيكون حكمها سائرا (١) في كلّ من فعل مثل فعله وله فضل السبق إلى ذلك (فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ
الصفحه ٦٥ : (١).
ويمكن أن يقال
صدورهما في المستقبل كاشف عن عدم ترتّب الثواب عليها حال الأحداث أو يقال المعتبر
في البطلان
الصفحه ١٧١ :
مخصوصة لا تعلّق له بغيره كالطّواف والسّعي وغيرهما.
بل ادّعى الشيخ
في الخلاف (١) عليه الإجماع
الصفحه ٢٩٧ : غيرها من البلاد ، وبما جعل في النفوس من
تعظيمها والهيبة لها ، والثاني الأمن من الجدب والقحط لانه أسكنهم
الصفحه ٣١٨ : به مع جميع الشرائط المعتبرة في صحّته
حين الفعل ، وقد فرض الإتيان به على هذا الوجه ثمّ ارتدّ ومع هذا
الصفحه ٣٢٢ :
العرب (١) ولا أترك فيها إلّا مسلما» والمراد بالإخراج تكليفهم
الخروج قهرا أو تخويفهم وتشديد الأمر
الصفحه ٣٣٣ : والأظهر أنّها محكمة مخصوصة
بما تقدّم من كون الكفّار على الضّعف أو أقلّ ، فيكون فيها دلالة على تحريم الفرار
الصفحه ٣٥٥ :
المهاجرة لا وجه لذلك ، ومن ثمّ لم يشترطوا عدم المندوحة فيما ورد فيه
النصّ بخصوصه للتقيّة
الصفحه ٣٩٣ : «الّذين» للدّلالة على أنّ ما لهم
أدون ممّا للمتّقين الموصوفين بتلك الصّفات المذكورة في الآية المتقدّمة
الصفحه ٣٩٩ : يَخُوضُونَ فِي آياتِنا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي
حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ
الصفحه ٤٠٥ : ء ، بمعنى يعود عودا على بدء ، وهو في موضع الحال ، والمعنى أنّها تضعف ضعفا فوق
ضعف ، فإنّها تتزايد في الضعف
الصفحه ٤٢١ :
فهرس
(ما في هذا الجزء من المطالب)
كتاب الزكاة
الإنفاق لوجه الله مخلصاً
الصفحه ٣ : حتى إذا ادكرت
وروى غفلت مكان رتعت ورواه محب الدين
افندى في شرح شواهد الكشاف ص ٨٦ لا تسأم الدهر منه
الصفحه ١٣ :
فيها تعلم من موضع آخر متابعة لمن تقدّمنا في الذكر ، واشتمالها على الخصال
الحسان حتّى قال البيضاوي
الصفحه ٢٥ : بِآخِذِيهِ
إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ) (١).
(يا أَيُّهَا