الصفحه ١٨٦ :
وانعقد عليه الإجماع.
(وَاتَّقُوا اللهَ) في المحافظة على حدوده وما أمركم به ونهاكم عنه في
الحجّ
الصفحه ٢٠١ :
وإنّما سقطت التنوين ومثلها أذرعات في قول امرئ القيس (١).
تنوّرتها من أذرعات وأهلها
الصفحه ٢٥٥ :
الثالث
(في أشياء من أحكام الحج وتوابعه)
وفيه آيات :
الاولى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٦٣ : في النعامة البدنة ، وفي حمار الوحش بقرة ، وفي
الظبي والأرنب شاة إلى غير ذلك ، وهو الظاهر المتبادر من
الصفحه ٢٦٤ : ذَوا
عَدْلٍ مِنْكُمْ) فإنّه ظاهر في القيمة إذ التقويم ممّا يحتاج إلى النظر
والاجتهاد بخلاف المماثلة
الصفحه ٢٨٢ : تتعدّوا حدوده.
(وَلَا الشَّهْرَ
الْحَرامَ) أي بالقتال فيه أو بالسبي ، واختلف في المعنىّ به فقيل
: هو رجب
الصفحه ٣٢٧ :
ليتحرّزوا بعدهم عن إلقاء الارجاف وإثارة الفتن ، ويقدموا على إصلاح
مهمّاتهم وعلى ماله دخل في طاعة
الصفحه ٣٢٩ :
والجملة
استيناف لبيان ما هو السّبب لاستيذانهم من غير عذر (١) وهو رضاهم بالدناءة والانتظام في جملة
الصفحه ٣٦١ : في رفض العادات ، ومرابطة البرّ على جناب الحقّ
لترصّد الواردات المعبّر عنها بالشريعة والطريقة والحقيقة
الصفحه ٣٨٢ :
سرورهم ولذّاتهم في تعذيب أهل النّار كما جعل سرور المؤمنين ولذّاتهم في
الجنّة.
الخامسة
الصفحه ٤٠٤ :
وقد اختلفوا في
كونه نبيّا أو لا ، والأكثر على أنّه كان حكيما ، ولم يكن نبيّا وقيل كان نبيّا عن
الصفحه ٤٠٩ :
قال في الكشاف
: وناهيك بهذه الآية موذنة بقدم هذه الطّاعات ، وأنّها كانت مأمورا بها في سائر
الأمم
الصفحه ٤٢٠ :
وألف سنة حتّى اسودّت فهي سوداء مظلمة.
(الَّتِي تَطَّلِعُ
عَلَى الْأَفْئِدَةِ) تدخل في أجوافهم
الصفحه ٤٣ :
أما اعتبار
العدالة في المستحقّ فقد ذهب إليه جماعة نظرا إلى أنّ الدفع معونة والأدلّة قائمة
على
الصفحه ٤٧ :
(البحث الثالث)
(في أمور تتبع الإخراج)
وفيه آيات :
الاولى (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ