الصفحه ٢١٢ : عمّار
__________________
(١) القراءة نقلها في الكشاف ج ١ ص ٢٤٧ ط دار الكتاب العربي والبيضاوي ص ٤٣
الصفحه ٢٣٤ : فريضة
، قلت : أو ليس إنّما قال الله عزوجل (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما) قال ذلك في عمرة
الصفحه ٢٤٠ :
وقد يستدلّ به
على أنّه لا يجوز التعرّض للجاني في غيره إذا التجأ إليه ، ولا يقام عليه الحدود
وهو
الصفحه ٢٥٦ :
يؤكل ، لإطلاق الصّيد عليه ، قال الطبرسيّ في (١) مجمع البيان : وهو مذهب أصحابنا ولعلّه أراد أكثرهم
الصفحه ٢٥٨ :
واحتجاج
الأوّلين بظاهر النهي في هذه الآية وبالتحريم في قوله تعالى (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ
الصفحه ٢٧٤ : ء ، وينتقم الله منه ، والنقمة في الآخرة. والظاهر أنّها في
العمد بقرينة تفسير الآية ، ورواه ابن أبى عمير
الصفحه ٢٧٨ :
وهو ضعيف لاعتبار الذّكاة في السّمك وهو إخراجه من الماء حيّا ، فلا يحلّ
بدونه مطلقا.
(وَحُرِّمَ
الصفحه ٢٨٠ : المتبادر منه ، وعدم ثبوت
الرّواية المذكورة (١) فلا يخصّص بمثلها القرآن.
قال في الكشاف (٢) فان قلت فما
الصفحه ٣١٠ :
(إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فلا يوصل إليهم الثواب ولا التعظيم كما في غيرهم ممّن
الصفحه ٣٢٠ :
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذلِكَ
جَزاءُ الْكافِرِينَ فَإِنِ
الصفحه ٣٢٨ :
من الأموال والظّهر ما يمكنهم الخروج به في سبيل الله (قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٥٧ :
من أرض يمنعكم أهلها من الإيمان والإخلاص في عبادتي ، وقال أبو عبد الله عليهالسلام معناه إذا عصي
الصفحه ٣٧٧ :
بالله ، لأنّه يستلزم الإيمان بالنبوّة وبسائر ما عددناه ، وإلّا لم يكن في
الحقيقة إيمانا.
وفي
الصفحه ٤٠٣ : الوشر والمستوشرة الّتي يفعل بها ذلك ، وكذا الواشمة
من يفعل الوشم والمستوشمة من يفعل بها ذلك ، ويندرج في
الصفحه ١٠ :
(وَفِي الرِّقابِ) أي في تخليصها بمعاونة المكاتبين حتّى يكفّوا رقابهم
فقيل في ابتياع الرقاب