الصفحه ٢٧٣ : الشحم على بني إسرائيل لمّا اعتدوا في السبت ، فثقل ذلك
عليهم وإن كان مصلحة لهم انتهى ، ويمكن أن يقال
الصفحه ٢٨٦ :
المراد كفروا في الماضي وهم الآن يصدّون ، وخبر إنّ محذوف يدلّ عليه آخر الآية (٢) ولعلّ فائدة الحذف التهكّم
الصفحه ٣٠٤ : عندها ، ونقضي عبادتنا فيها
على حدّ ما يقتضيه توقيفنا عليها ، فعلى هذا المراد بها ما يعمّ نحو الطّواف
الصفحه ٣٦٦ : وحاكمون عليهم ، وهم في حمايتهم ، أو لمقابلة (أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ) شداد غالبين عليهم من عزّه إذا
الصفحه ٣٨٤ :
من كثير أو قليل ، أو المراد الإنفاق في جميع الأحوال لأنّ الإنسان لا يخلو
في وقت من أوقاته عن
الصفحه ٤١٧ :
الفاجر بما فيه كي يحذره النّاس ، وروي (١) أن من ألقى جلباب الحياء فلا غيبة له ويمكن أن يقال :
إن
الصفحه ٢٤ :
في العين (١) إنّما ذلك لو دلّت على أخذ الصدقة عن كلّ نصاب منه
بخصوصه ، وليس فليس ويؤيده الإجماع
الصفحه ٣١ : في المعاملة (لِيَرْبُوَا فِي
أَمْوالِ النَّاسِ) ليزيد في أموالهم (فَلا يَرْبُوا عِنْدَ
اللهِ) بل هو
الصفحه ٨٢ :
ورواه ابن
بابويه في كتاب المقنع (١) ومن لا يحضره الفقيه وهو اختيار ابن الجنيد حيث قال :
هو مقسوم
الصفحه ٨٩ :
(قُلِ الْأَنْفالُ
لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) أي هي لهما مختصّة بهما ، والمراد أنّها للرسول في حال
الصفحه ٩١ : قول من قال الايمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، بناء
على دخول العمل فيه ، وهو قول مرغوب عنه. وقد
الصفحه ٩٨ :
كتاب الحج
(والبحث فيه يقع على أنواع الأول في وجوبه)
وفيه آيتان :
الاولى : (إِنَّ أَوَّلَ
الصفحه ١٠٤ :
لكن هذا يقتضي
كون الضمير في (وَمَنْ دَخَلَهُ) راجعا إلى الحرم لا إلى البيت أو بكّة ، والمذكور هما
الصفحه ١١٠ :
والجواب : أنّه
لم يثبت نقل هذه الزّيادة في شيء من كتب الحديث المتداولة فيما بيننا ، فلا تكون
الصفحه ١١٧ : (٢) [والعبادة فيه بأن عيّنّا له ذلك وأمرناه به وقيل : أي عرّفناه ، ولما في
ذلك من معنى التسهيل قيل أي وطّأنا