الصفحه ٣٥٩ :
واستدلّ بعض
الفقهاء بظاهر الآية على أنّ الغازي إذا مات في الطريق وجب سهمه في الغنيمة كما
وجب أجره
الصفحه ٣٩٦ :
وعن زرارة (١) عن أبى جعفر عليهالسلام قال : من قعد في مجلس يسبّ فيه إمام من الأئمّة يقدر
على
الصفحه ٤١٢ :
دخولهم في الايمان ، واشتهارهم به ، والمراد إمّا تهجين نسبة الكفر أو الفسق إلى
المؤمنين ، أو الدّلالة على
الصفحه ٢٦ : المراد الرديّ لأنّ الاعماض لا يكون
إلّا في الشيء الرديّ دون ما هو حرام (٢) ، ويؤيده أيضا ما قيل إنّها
الصفحه ٣٢ : اللهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (١).
(إِنَّمَا الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ وَالْمَساكِينِ) فقد اختلف في
الصفحه ٤٦ :
كذلك والله العبادة في السرّ أفضل منها في العلانية ونحو ذلك من الأخبار (١).
ومقتضى [ذلك]
العموم
الصفحه ٩٤ : يقال بتغاير القضيّتين كما
ذكره بعض المفسّرين من أنّ ما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب نزلت في أموال بني
الصفحه ١١٨ : بأركانها للدلالة على أنّ كلّ
واحد منها مستقلّ باقتضاء ذلك فكيف مع الاجتماع.
قال الشيخ في
التبيان (٤) وفي
الصفحه ١٢١ : .
(لِيَشْهَدُوا
مَنافِعَ لَهُمْ) دينيّة هي الأجر والثواب ودنيويّة هي التجارة [وقيل
منافع لهم في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٢٦ : الفقير في هذه الآية هو القانع ، وهو محلّ الصدقة ، فيبقى
الاهداء إلى المعترّ ثابتا بالآية الأخرى ، فينقسم
الصفحه ١٩٦ : يرفث ولم يفسق خرج كهيئة يوم ولدته أمّه» (١) حيث لم يذكر صلىاللهعليهوآله الجدال كذا في الكشاف وفيه
الصفحه ٢١٠ :
قيل هو جبل في ذلك الموضع يسمّى قزح (١) وهو الجبل الّذي يقف عليه الإمام وعليه الميقدة أي كان
توقد
الصفحه ٢٣٦ : الصغير وفتح الباري ج ٤ ص ٢٤٤ وفيه ذكر إخراج ابن خزيمة أيضا للحديث.
ثم أبو تجراة على ما في الفتح بكسر
الصفحه ٢٤٨ :
(وَالْعاكِفِينَ) المقيمين عنده أو المعتكفين فيه (وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) أي المصلّين جمع راكع
الصفحه ٢٦١ : مقتضى
الأصل المؤيّد بهذه الأخبار الصحيحة جواز أكل المحلّ منه فالعدول عن ذلك لأخبار
ضعيفة لا يخفى ما فيه