الصفحه ٢٠ :
فقال له الرجل فما يصنع به؟ قال يصل به رحمه ، ويقوّى ضعيفا ، ويحمل به
كلّا أو يصل به أخا له في
الصفحه ٢٧ :
فيه النفقة الواجبة والمتطوّع بها ، ورواية أبي بصير تؤيّد الأوّل ،
والمشهور بين الأصحاب أنّ المراد
الصفحه ١١٩ :
نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم كما قاله جماعة من المفسّرين [محتجّين عليه بأنّ الخطاب
في القرآن
الصفحه ١٢٧ :
ولعلّ التعبير
بالأهل كناية عن أهله لكون الغالب في حال الإنسان أن يأكل مع أهله وقد أطلق أكثر
الصفحه ١٣١ : لك ، تملكه وما ملك» وروى أصحابنا (١) أنّه يدخل فيه الغنا وجميع الأقوال الملهية وروى أيمن
بن خريم
الصفحه ١٥٥ : ج ٥ ص ٢٩٥ الرقم ١٠٠
والاستبصار ج ٢ ص ٣٠٧ الرقم ١٠٩٧ والكافي ج ١ ص ٢٩٦ باب من فاته الحج الحديث ١ وهو
في
الصفحه ١٦٥ :
ولو شرع في
أحدهما فعرض الآخر في الأثناء أو عرض قبل الشروع في الآخر احتمل ما تقدّم ولا يبعد
وجوب
الصفحه ١٧٣ :
عليه ظاهر الآية ، والأخبار المانعة ، وحيث يذبح الهدي يجب فيه النيّة
لأنّه عبادة فاعتبرت فيه كما
الصفحه ١٧٤ : زمان الانتقال إلى الصّوم هو زمان تعذّر الهدي في محلّ وجوبه ، وذلك إنّما
يكون بحضور زمان الذبح الّذي يجب
الصفحه ٢٠٧ : والمقصود وجوبه في المشعر ، فلا دلالة فيه عليه ، قلنا
لا مانع من أن يكون الذكر هناك مجزيا عن هذا الذكر ، على
الصفحه ٢٣٢ : إلى تمام الأيّام الثلاثة.
وظاهر الآية
حجّة عليه ، لظهور أنّ التعجيل في اليومين إنّما يكون بعد
الصفحه ٢٤١ :
ظاهر الأمر في الآية ، وورود الأخبار المتظافرة بالأمر بها ، مع عدم ظهور
المعارض فيعمل الأمر عمله
الصفحه ٢٥٠ :
معاوية بن عمّار عن الصادق عليهالسلام ليس في المتعة إلّا التقصير ونحوها من الأخبار الصحيحة
الصفحه ٢٨٧ : ويؤيّده أنّها نزلت في
الّذين صدّوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن مكّة عام الحديبيّة (١) وحينئذ
الصفحه ٢٩٦ :
__________________
ـ البخاري في روايته
فقال من كذا الى كذا أو عائر الى كذا ، وأمثاله وقال أبو عبيدة أصل الحديث من عير
الى أحد