الصفحه ٢٠٠ : أَفَضْتُمْ
مِنْ عَرَفاتٍ) دفعتم عنها بعد الاجتماع فيها ، من أفاض الماء إذا صبّه
بكثرة وأصله أفضتم أنفسكم حذف
الصفحه ٢٢٨ :
وقد يستدلّ له
بما رواه معاوية بن عمّار في الصحيح (١) قال ينبغي لمن تعجّل في يومين أن يمسك عن
الصفحه ٢٤٣ :
الصّلوة عليها ، وفي أخبارنا دلالة على ذلك أيضا روى إبراهيم بن أبي محمود
في الصّحيح (١) قلت للرّضا
الصفحه ٢٦٢ :
برمحه فقتله ، فنزلت ، وأخذ سعيد بن جبير بظاهر القيد فلم يوجب في الخطأ
شيئا وهو ضعيف وعن بعضهم نزل
الصفحه ٢٦٧ : ، ونقل
أحاديث العياشي في البحار ج ٢١ ص ٣٦ والبرهان ج ١ ص ٥٠٤ ونور الثقلين ج ١ ص ٥٦١.
قال المحدث
الصفحه ٢٦٩ :
فتأمّل فيه (١).
«هديا» حال من
الهاء في «به» أو من «جزاء» إن وصف بالمثل لتخصيصه بالصّفة أو بدل
الصفحه ٢٧١ :
المدّ الواحد في الإطعام ، وأوجب الشيخ (١) وجماعة مدّين ، وعليه أخبار حملها على الاستحباب طريق
الصفحه ٢٧٧ :
(أُحِلَّ لَكُمْ) أيّها المحرمون كما يعطيه الظاهر ، فيكون قد بيّن فيها
ما يحلّ من الصّيد على
الصفحه ٢٨٩ : لعدم ظهور كون المراد منها استواؤهم في نزولها ، واحتمال كون المراد
استواءهم فيما يلزمهم من فرائض الله
الصفحه ٢٩١ :
(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ) ترك مفعوله ليتناول كلّ محتمل (١) [وقرئ بالفتح من (٢) الورود] (بِإِلْحادٍ
الصفحه ٢٩٥ :
وإنّى حرّمت المدينة».
والمشهور في
روايات أصحابنا أنّ الحرم كان أمنا قبل دعوة إبراهيم
الصفحه ٣٠٠ : عطيّة (١) عن الصّادق عليهالسلام في حديث طويل قال فيه أما بدء هذا البيت فانّ الله
تبارك وتعالى قال
الصفحه ٣٠١ :
ويؤيّد ذلك ما
في أخبارنا (١) أنّ أوّل من حجّ البيت آدم عليهالسلام وذلك يدلّ على أنّه كان قبل
الصفحه ٣٨٥ :
في الجنّة وأغصانها في الدّنيا من تعلّق بغصن من أغصانها قادته إلى الجنّة
والبخل شجرة في الدّنيا
الصفحه ٤٠٨ : حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ) الآية وروى (٢) أنّ ابن لقمن قال له أرأيت إلى الحبّة يكون في قعر مقرّ
البحر أي في