الصفحه ١٩٢ :
العمرة في الحج هكذا ، وشبّك بين أصابعه ، وعلى هذا أصحابنا ، واكتفى بعض
العامّة بوقوع شيء منها في
الصفحه ١٩٣ :
التلبية والاشعار والتقليد ، فأيّ ذلك فعل فقد فرض الحجّ الحديث ، وفيها
دلالة على ركنيّة التلبية
الصفحه ٢٢٤ :
لأجل الحاجّ المتّقى لئلّا يتخالج في قلبه شيء منهما فيحسب أنّ أحدهما يرهق
صاحبه آثام في الإقدام
الصفحه ٢٢٧ : انقضاء النفر الأخير ، وفيه بعد فإنّه بعد حصول
النفر منه في الأوّل لو لم يتّق الصيد في ثاني الحال لم يبطل
الصفحه ٢٥٣ : للصرورة أن يحلق وإن كان قد حجّ فان شاء
قصّر وإن شاء حلق ، الحديث لظهور ينبغي في الاستحباب
الصفحه ٣٨٣ :
المراد به كون بعضها فيها ، بأن يكون البعض الآخر فوقها ، أو تكون أبوابها
في السماء كما يقال في
الصفحه ٨ : تعالى (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (٢) وهو المرويّ عن أبي
الصفحه ٥٩ :
وهي منتفية في ذلك اليوم.
(وَالْكافِرُونَ هُمُ
الظَّالِمُونَ) لعلّه يريد أنّ التاركين للزكاة هم
الصفحه ٧٨ : بعد المؤنة وانه ليس
على من لم تقم ضيعته بمؤنته نصف السدس ولا غير ذلك فاختلف من قبلنا في ذلك فقالوا
يجب
الصفحه ١٠١ :
أبى جعفر عليهالسلام وقيل بكّة موضع البيت والمطاف ومكة اسم البلد ، ونقله
في مجمع البيان (١) عن
الصفحه ١٢٩ :
لأنّه أوّل بيت بني على ما تقدّم ، أو لأنّه أعتق من الغرق في أيّام
الطوفان فإنّ الأرض كلّها غرقت
الصفحه ١٤٠ :
العدوّ بخصوصه (١) ، وفي الأخبار دلالة على ذلك.
روى معاوية بن
عمّار (٢) في الصحيح عن أبي عبد
الصفحه ١٤٤ :
وروى الشيخ
صحيحا عن معاوية بن عمّار (١) عن الصّادق عليهالسلام في حديث طويل قال فيه فان ردّوا
الصفحه ١٦٤ : محرّمات الإحرام ، ولا كذا الحصر ، فإنّه لا يحلّ به من
النّساء وحاصله أنّه أقوى في التّأثير فيكون مقدّما
الصفحه ١٧٠ :
عموم اللّفظ ، ويؤيّده سبب النزول في صحيحة حريز وهذا أولى لأنّ العبرة
بعموم اللّفظ.
(فَإِذا