الصفحه ٣٠١ : ، وقال يدخله كلّ يوم سبعون ألف ملك لا يرجعون إليه
أبدا فأمر الله سبحانه إبراهيم وإسماعيل أن يبنيا البيت
الصفحه ٢٩٩ : ، فانّ كلّ ساف قاعدة للّذي
يبنى عليه ، ويوضع فوقه ، ومعنى رفع القواعد رفعها بالبناء لأنّه إذا وضع سافا
الصفحه ٢٩٨ :
إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْماعِيلُ) حكاية حال ماضية ، أي اذكر إذ يرفع إلخ ، والقواعد جمع
الصفحه ٢٩٣ : إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ
__________________
ـ وطريق الشيخ صحيح.
ورواه عن معاوية في الفقيه ح ٢ ص ١٦٤
الصفحه ٣٠٢ : رفع
القواعد من البيت فجعل إسماعيل يأتي بالحجارة وإبراهيم يبني حتّى إذا ارتفع البناء
جاء إبراهيم بهذا
الصفحه ٢٦٨ : »
__________________
ـ بالألف وكذا زادوا
الالف بعد يرجوا ويدعوا وكذا في أولوا الألباب وملاقوا ربهم وبنوا إسرائيل :
انظر
الصفحه ٢٦٧ : الكاشاني في الوافي بعد نقل
أحاديث تخطئة الكتاب ، بيان : يعنى أن رسم الألف في ذو عدل من تصرف النساخ والصواب
الصفحه ٢٠١ :
__________________
ـ وحمزة ويشبه الألف
التي قبلها بالفتحة التي قبل هاء التأنيث فيمنعها حينئذ الصرف فيقول هذه مسلمات
مقبلة
الصفحه ٣٧ : ألف درهم فلم يجدلها موضعا يدفع
ذلك إليه ، فنظر إلى مملوك يباع فاشتراه بتلك الألف درهم الّتي أخرجها من
الصفحه ٥٥ : لو أنّ رجلا كان له مال يبلغ
ثلاثين ألف أو أربعين ألف درهم ، ثمّ شاء أن لا يبقى منها شيئا إلّا وضعه في
الصفحه ٣٣١ :
من الله إلّا الهوان والخذلان.
والحكم بوجوب
ثبات العشرين للمائتين والمائة للألف كان في مبد
الصفحه ٤٠٣ : أولاد آزر ، وعاش ألف سنة ، وأدرك داود وأخذ منه العلم ، وكان يفتي قبل
مبعث داود عليهالسلام فلمّا بعث قطع
الصفحه ٤١٩ :
النّيران (الْمُوقَدَةُ) الّتي لا يخمد أبدا ، أو الموقدة بأمره أو بقدرته.
وفي الحديث (٢) أوقد عليها ألف
الصفحه ٩٥ : من الآية ، لأن
الألف واللام تعاقب الضمير أى ويتامى أهل بيته ومساكينهم وابن السبيل منهم ، وفي
الروايات
الصفحه ١٢٠ : الله وما حسنات الحرم؟ قال الحسنة بمائة ألف.
ولكن في
الأخبار ما يدلّ على أفضليّة الركوب أيضا روى الشيخ