الصفحه ٢٧٥ : الأولى متروكة الظاهر غير مسلّم لما عرفت من ذهاب جماعة من الأصحاب إلى العمل
بمضمونها ، وأنّ مذبوح المحرم
الصفحه ٢٨٨ :
معاوية أوّل من علّق على بابه مصراعين بمكّة فمنع حاجّ بيت الله ما قال
الله عزوجل (سَواءً الْعاكِفُ
الصفحه ٣٦٩ : أول من فتح
أمثال ذلك الباب لابن العاص ونظرائه هو عمر بن الخطاب ، إذ هو أول من صدر عنه هذه
اللفظة فحذا
الصفحه ٣٧٢ :
كتاب
(الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
وفيه آيات :
الاولى : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
أُمَّةٌ
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(كتاب الزكاة)
وفيه أبحاث :
الأوّل : في وجوبها ومحلّها
الصفحه ١٤ : وهي زكاة الأنفس ، وهو بعيد ، والظاهر الأوّل.
(وَهُمْ بِالْآخِرَةِ
هُمْ كافِرُونَ) حال عنهم مشعرة
الصفحه ٢٢ : الخطاب للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ويجوز في الأوّل الخطاب أيضا.
(وَصَلِّ عَلَيْهِمْ) أى ادع لهم
الصفحه ٤٠ : وهو قول ابن الجنيد من
أصحابنا ، والأظهر الأوّل لأنّ المتبادر من ابن السبيل من كان ملازما له وكونه فيه
الصفحه ٧٠ : :
أمّا الأوّل
فلدلالة الحديث على أنّ المراد بها غير الزكاة ، وأما الثاني فلأنّ حمل الأمر على
الندب من غير
الصفحه ٩٤ : .
وعلى هذا فلا
إشكال بأن يكون الاولى في حكم الفيء الّذي لم يوجف عليه وهذه في حكم ما أوجف عليه
، فانّ جميع
الصفحه ١٠١ :
ومتعبّدهم.
(فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ) دلالات واضحات والجملة مفسّرة للهدي على الوجه الأوّل
ويحتمل أن يكون حالا
الصفحه ١٠٧ : الخلاصة في القسم الأول ص ١٥٨ الرقم ١١٩
وقد نقله علماء الرجال عنه ابن سليم وفي المطبوع بالنجف ابن سليمان
الصفحه ١٢٣ : .
[والأوّل أظهر
، نظرا إلى الرواية الصحيحة ، وإلى أنّ الظاهر من المعدودات القليلة ، فناسب كونها
أيّام التشريق
الصفحه ١٥٦ : الإرشاد في ثقات
أصحاب الكاظم ص ٢٨٥ وسرده العلامة في الخلاصة في القسم الأول ص ٦٧ الرقم ١ وقوى
وثاقته بعد
الصفحه ١٨٧ : شعره
إذا نظر الى هلال ذي القعدة ومن أراد العمرة وفر شعره شهرا».
وروى الحديث في المنتقى باللفظ الأول