الصفحه ٣١٦ : ، وأبعد منه حمل الآية وأمثالها على المرتدّ الملّي نظرا إلى
أنّها واردة في أوّل الإسلام ، ولم يعهد هناك
الصفحه ٣١٨ : بالآخر ، إذ ليس زوال الباقي بطريان الطّاري أولى
الصفحه ٣٢٢ : ظاهر البطلان ، لان الآية الأولى خاصة والخاص ـ
الصفحه ٣٢٣ : من القتل عمدا لأنّ الشّرك الّذي هو
أعظم منه يقبل التوبة منه ، فالقتل بالطّريق الأولى.
ولا يذهب عليك
الصفحه ٣٢٤ : لهم بعد انتهائهم كنتم
ظالمين ويسلّط عليكم من يعدو عليكم والفاء الاولى للتعقيب ، والثانية للجزاء ، وفي
الصفحه ٣٢٦ :
النوع الثاني
(في شرائط وجوبه)
وفيه آيات :
الاولى : (لَيْسَ عَلَى
الضُّعَفاءِ وَلا عَلَى
الصفحه ٣٣١ : أنّهم في الأوّل كان فيهم قلّة فأمروا بذلك ، ثمّ لما كثروا خفّف
عنهم.
ومقتضى الآية
وجوب ثبات الجمع
الصفحه ٣٣٤ : لأنّ العبرة بعموم اللّفظ لا بخصوص السّبب.
(النوع الثالث)
(في أحكام متعددة)
وفيها آيات :
الأولى
الصفحه ٣٣٨ : يَحِلُّونَ لَهُنَّ) والتكرير للمبالغة والمطابقة أو أنّ الأوّل لبيان
انفساخ حكم الزّوجيّة ، والثاني لمنع
الصفحه ٣٤١ : نظر فانّ
كون الكفر ملّة واحدة لا يقتضي الإقرار مع معارضة الآية ، ولو عاد مثل هذا إلى
دينه الأوّل
الصفحه ٣٤٥ :
فإقرار هؤلاء مع ثبوت الكتاب لهم حقيقة أولى.
والجواب ما
تقدّم أنّ اللّام في الكتاب للعهد
الصفحه ٣٤٨ : ص ١٢٣ ط المطبعة العثمانية.
(٢) وفي سن بدل هذه الجملة هكذا : قلت : الدلالة على الحكم الأول قد مر
بيانها
الصفحه ٣٤٩ : ) (١).
(إِنَّ الَّذِينَ
تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ) يحتمل الماضي والمضارع ، حذف إحدى تائيه ويؤيّد الأوّل
قرا
الصفحه ٣٦٣ :
فالأموال أولى بعدم الضّمان.
(فَإِنْ فاءَتْ) رجعت ، وتابت وأقلعت وأنابت إلى طاعة الله (فَأَصْلِحُوا
الصفحه ٣٦٦ : الرازي في ج ١٢ ص ٢٠ عند
تفسير الآية : وقال قوم انها نزلت في على ويدل عليه وجهان : الأول انه عليهالسلام