الصفحه ٩٩ : موضع البيت ثمّ جعله جبلا من زبد ثمّ دحى
الأرض من تحته وهو قول الله عزوجل (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ
الصفحه ١٠٥ :
في ذلك ، واحتمال المعنى الأوّل قائم ، نعم يتمّ بمعونة الأخبار ، وقد
وافقنا على ذلك أكثر العامة
الصفحه ١٠٨ : وزيادة سيشير المصنف
إليها.
وقال الشهيد الأول في غاية المراد ان
زيادة المفيد مقبولة لأنها زيادة ثقة ثم
الصفحه ١١٢ : المحكوم به ظاهرا في أوّل
الأمر ، نعم مع وجود العائلة لا بدّ أن يكون عندهم ما يكفيهم مدّة غيبته عنهم ،
سوا
الصفحه ١١٣ : نقلناه في ص ٢٤٧ من
المجلد الأول من هذا الكتاب لعله تام ويجري في هذه المسئلة أيضا.
(٢) ما بين العلامتين
الصفحه ١١٩ : إذا أمكن حمله على أنّ محمّدا هو المخاطب فهو أولى ، وتقدّم قوله (وَإِذْ بَوَّأْنا لِإِبْراهِيمَ) لا
الصفحه ١٢٩ :
لأنّه أوّل بيت بني على ما تقدّم ، أو لأنّه أعتق من الغرق في أيّام
الطوفان فإنّ الأرض كلّها غرقت
الصفحه ١٣٠ :
الأوّل لروايات صحيحة دلّت عليه ، وإليه ذهب بعض الأصحاب.
[(ذلِكَ) (١) خبر مبتدإ محذوف. أي الأمر
الصفحه ١٣٣ : ، والأوّل مذهبنا ومذهب الشافعيّ ومالك وأحمد وهو الأصحّ ،
لأنّها قبل أن يسمّى هديا لا يسمّى شعائر
الصفحه ١٣٤ : البيت].
(الثاني)
(في أنواع الحج وأفعاله وشيء من احكامه)
وفيه آيات :
الاولى : (وَأَتِمُّوا
الصفحه ١٣٦ : بالرقم ٣٣ من مكاتيب الرسول وقد أشرنا الى هذا
المكتوب ومصادره في ص ٨٤ من الجزء الأول من هذا الكتاب
الصفحه ١٣٧ :
الدّليل الّذي زعم أنّه ينفى الوجوب ، بما ذكره القاضي (٣) : أمّا الحديث الأوّل فمعارض بحديث عمر ، كما اعترف
الصفحه ١٣٨ : بدل هذه القطعة من الكلام هكذا : ويؤيد الوجه الأول أن
الإتمام كثيرا ما يراد به فعل الشيء تاما قال تعالى
الصفحه ١٤٠ : .
ولأجل ذلك نحن ننقل حديث الكافي من أوله
الى آخره ونشير إلى الزيادة في التهذيب ومحل تلك الزيادة في الحديث
الصفحه ١٥٧ : المفردة ، ولا يبعد ترجيح الأوّل لظاهر الآية ولصحيحة
زرارة (١) عن أبي جعفر عليهالسلام «وإن قدم مكّة وقد