الصفحه ٢٠٧ :
نحوهما وفي دلالتهما على الاستحباب نظر مع قطع النظر عن ضعف إسنادهما (١) فإنّ الأولى دلّت على أنّ
الصفحه ٢٠٣ : كما في سعاد فالّتي
في لفظها ليست للتّأنيث وإنّما هي مع الألف الّتي قبلها علامة جمع المؤنّث ، ولا
يصحّ
الصفحه ٣٥٤ :
كلّ مسلم نزل مع مشرك في دار الحرب.
وقد ظهر ممّا
ذكرناه أنّ الأرض الّتي لا يتمكّن فيها من شعائر
الصفحه ٤٨ :
لا يناسب ذلك حالكم مع هذا الإخلاص ، وقيل إنّه نفى في معنى النهي أي لا
تنفقوا إلّا ابتغاء رضوان
الصفحه ١٦٣ : بمقتضى الأصل ، وفعله عليهالسلام غير واضح في الوجوب خصوصا مع قيام الدّليل على العدم
والاحتياط لا يترك
الصفحه ١٥١ : الإحلال لا سقوط الهدي وفيه نظر لأنّ التحلّل حاصل له
جوازه مع العذر ، وإن لم يشترط كما دلّ عليه حسنة زرارة
الصفحه ١٦٨ :
ينقل في شيء من الكتب الأربعة سوى التهذيب (١) بخلاف الأوّل مع كثرة الاخبار بها فهي أشهر رواية
الصفحه ١٠٦ : ٩٩٣ مع كونه بصدد الطعن في خبره هذا.
ولهذا الرجل في ذبائح التهذيب وغيره وفي
الكافي باب شدة ابتلا
الصفحه ١٥٤ : هنا.
كذا قيل وفيه
نظر إذ الظاهر أنّ الآية تدلّ على وجوب التحلّل بالهدي مع عدم الفوات كما قاله
البعض
الصفحه ١٧٦ : الانتقال إلى البدل قبل زمان المبدل مع عدم تحقّق العجز عنه؟ وأجاب بأنّ مبنى
التّجويز على ما هو الظاهر من حال
الصفحه ١٨١ : (وَسَبْعَةٍ إِذا
رَجَعْتُمْ) حملا للرجوع على ما يكون حقيقة أو حكما.
هذا كلامه ،
وفيه نظر لأنه إن اقتصر على
الصفحه ١٩٦ : نظر ويمكن أن يوجّه الفتح في
الثّالث بأنّ الاهتمام بنفي الجدال أشدّ من الأوّلين من حيث إنّ الرفث كناية
الصفحه ٣٨ : تتناوله الآية ، لعدم
صدق الغارم فيها عليه ، مع ما فيه من الإغراء المذكور.
وقد يقال إنّ
الآية لا تتناوله
الصفحه ٥٨ : الإنسان يجيء وحده وما معه إلّا ما قدّم من
أعماله.
وفيه نظر فإنّ
الظاهر أنّ الأهوال مترتّبة على عدم
الصفحه ٦١ : أَجْرُهُمْ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) لعلّ التصريح بكونه عند ربّهم مع أنّه معلوم أنّه كذلك
، لتكون النفس أسكن إليه