الصفحه ١٤٠ : أفعال الحجّ والعمرة ، بعد أن أحرمتم
__________________
(١) لا يذهب عليك أنه مع التزام أن سبب النزول
الصفحه ١٤٢ :
محرّمات الإحرام حتّى يبلغ الهدي محلّه» وهو منى إن كان الإحرام بالحجّ ومكّة إن
كان بالعمرة ، وحمل الشافعيّ
الصفحه ١٤٣ : وإن كان في عمرة فلينظر مقدار دخول
أصحابه مكّة ، والساعة الّتي يعدهم فيها ، فإذا كان تلك الساعة قصّر
الصفحه ١٤٩ : يكفي في التحلّل إتمام أفعال الإحرام ، سواء كان
بحجّ أو عمرة من دون الحلق أو التّقصير و] (١) ما في صحيحة
الصفحه ١٥٠ :
بصحيحة ذريح المحاربي (١) عن أبي عبد الله عليهالسلام قال سألته عن رجل تمتّع بالعمرة إلى الحجّ وأحصر بعد
الصفحه ١٥٢ : : وإذا قرن الرّجل الحجّ والعمرة فأحصر بعث
هديا مع هديه ، ولا يحلّ حتّى يبلغ الهدي محلّه ، فإذا
الصفحه ١٥٨ : الحجّ ، فان كان دخل متمتّعا
بالعمرة إلى الحجّ فليطف بالبيت أسبوعا ويسعى أسبوعا ويحلق رأسه ويذبح شاة
الصفحه ١٨٤ : بالعمرة ثمّ أحرم بالحجّ لا عن الميقات كان فيه نقص فجبر بالهدي] (١).
وهو قول الشيخ
في الخلاف وأكثر
الصفحه ١٩٦ : قبل الوقوفين يوجب فساده ، ولا يفسد لو وقع بعدهما ، وقال أكثر العامّة
بفساده أيضا ويفسد العمرة لو وقع
الصفحه ٢٢٦ :
الدنيا غفر الله له ما تقدم من ذنبه ان تاب من الشرك فيما بقي من عمره ، وان لم
يتب وفاه (وافاه خ ل) أجره
الصفحه ٢٣٣ :
وفيه حثّ على ملازمة التقوى فيما بقي من عمره ، وتنبيه على مجانبة الاغترار
بالحج السابق
الصفحه ٢٣٧ : المراد أنّه تطوّع
بخير زائد على ما وجب عليه من حجّ أو عمرة أو طواف وغيره ، فلا ينافي ذلك وجوب
السعي كما
الصفحه ٢٤٥ : .
وفي رجال القهبائى ج ١ ص ٦٠ عن ابن
الغضائري : إبراهيم بن عمر اليماني الصنعاني يكنى أبا إسحاق ضعيف جدا
الصفحه ٢٨٠ : انما كان في حجة الوداع
وحديث أبي قتادة في عمرة الحديبية والمتأخر ناسخ للمتقدم.
(٢) انظر الكشاف
الصفحه ٣٠٠ :
أنّه كان آدم عليهالسلام بناه ثمّ عفا أثره فجدّده إبراهيم عليهالسلام روى الكلينيّ عن عمران بن