الصفحه ٣٧ : التعبّد بالاثر الاوّل لمؤدّاه دون
الثاني ، فاجراء الاستصحاب مع التبعيض في آثار المؤدّى صحيح
الصفحه ٤٦ : افتراض كاشفية
الحالة السابقة وقوّة احتمال البقاء ، مع انّ هذه الكاشفية لا واقع لها ـ كما
عرفنا في الحلقة
الصفحه ٨٦ : يتعلّق بالواقع فهو يتعلّق
به على نحو يلائم مع الشك فيه ايضا ، ودليل الاستصحاب مفاده انه لا ترفع اليد عن
الصفحه ٩٢ : الحالتين السابقتين مع حالة غسله ايضا ما لم تغتسل ، فهي بالتالي
من قبيل ما لو شككنا في ان مدّة نذرنا ان
الصفحه ٩٩ : المتاخّرة عن الوجود كالعدالة ، وذلك
لأنّ زيدا العادل تارة يشك في بقاء عدالته مع العلم ببقائه حيّا ، ففي مثل
الصفحه ١٠٤ : ء ، ومعه يجري الاستصحاب .. وكلما كانت الخصوصية
مقوّمة للمعروض كان انتفاؤها موجبا لتعذر جريان الاستصحاب
الصفحه ١٢٨ : المترتب على هذا الحكم؟ وكيف يتنجّز مع انه لا تعبّد باليقين بموضوعه وهو
الحكم الاوّل؟
كان
الجواب ان الحكم
الصفحه ١٤١ : حالة
احتمال نسخ الحكم ، وذلك لانّ النسخ هو جعل الحكم الى أمد معيّن مع عدم ذكر هذا
الامد بحيث يخيّل
الصفحه ١٦٦ : قد غلي فيه الزبيب ، فسأل مقلدوا صاحب الكفاية من صاحب
البيت إذا كان قد غلى الزبيب مع الماء او وضع
الصفحه ٢١٢ : الجهل بالزمانين وصورة العلم بزمان ارتفاع هذا العدم
معا هو الصحيح.
وأمّا صورة الجهل
بزمان الارتفاع مع
الصفحه ٢١٦ :
الكرّية مع العلم بزمان الملاقاة وانه الساعة الثانية مثلا ، لان الكرّية معلومة
بالاجمال في هذه الصورة
الصفحه ٢٣١ : مع الدليل الآخر.
والآخر : التعارض المستقرّ (٢) ، وهو الذي لا يمكن فيه العلاج ، ففي هذه الحالات يسري
الصفحه ٢٣٢ : حالات
التعارض غير المستقرّ فيعالج التعارض بالتعديل المناسب في دلالة احدهما او كليهما (*) ، ومعه لا يسري
الصفحه ٢٥٥ : مؤدّاها في المثال نفي الشرط لتلك القضيّة الشرطية وان
معاملة الاب مع ابنه ليست ربا ، فلا بدّ من الاخذ
الصفحه ٢٧١ : بأن الاظهر اذا كانت أظهريّته واضحة عرفا يعتبر قرينة أيضا وفي حالة
تعارضه مع الظاهر يجمع بينهما عرفا