الصفحه ٢٦٤ : )
تقييدا متصلا.
(١) تقريب وقوع
التعارض في حال الاتصال مبني على النظر في مرحلة المدلول التصوّري إلى كل
الصفحه ٢٧٢ : مساويا للعام الآخر انقلب الى الاخصّ.
وقد ذهب المحقق
النائيني الى الأخذ بالنظرة الثانية وسمّى ذلك
الصفحه ٤٥ :
ولا شك في ظهور
الرواية في النظر إلى الاستصحاب لا قاعدة الطهارة ، بقرينة اخذ الحالة السابقة في
الصفحه ٦١ : ،
لأنّها فرع النظر إلى الدليل المحكوم وهو غير ثابت فلاحظ.
الوجه
الثاني : ما ذكره صاحب
الكفاية رحمهالله
الصفحه ٧٣ : الواقعي بمدلولها الالتزامي ، وهذا
النظر انما هو في مرحلة الواقع الذي لا كلام فيه الآن ، ولا ينظر دليل
الصفحه ٧٧ : او خالد او غيرهما
ومع غضّ النظر عن المحقّق لهذا الجامع فتتّحد القضيتان المتيقّنة والمشكوكة.
الصفحه ٩٨ : بفعلية موضوعها ، وهنا
__________________
المستصحب هو الطهارة ، وان كان يبدو في
النظرة البدويّة انّ
الصفحه ١٠٣ : لملاك الحكم.
فالموضوعان حينئذ متغايران بالبداهة ، فلا يصحّ الاستصحاب.
وبما ان النظر في عالم الجعل
الصفحه ١٠٦ : لنا نظر الشارع لا يمكن الاستصحاب عقلا ، وعلى ايّ حال لا
مشكلة في البين لجريان الاستصحاب في مرحلة
الصفحه ١١٠ : الاصطلاحات فنقول اوّلا :
انّ القطع في حالة القطع الطريقي يكون
النظر فيه إلى لمقطوع به ، وليس القطع الطريقي
الصفحه ١١٣ : السابقة ، إذن على اي حال سيكون نظر الشارع المقدّس إلى
البناء على بقاء الحالة السابقة ، ومن المعلوم ان
الصفحه ٢٥٤ :
يعتبر قرينة
ويقدّم بملاك القرينية.
هذه هي نظرية
الجمع العرفي على وجه الاجمال ، وستتّضح معالمها
الصفحه ٢٦٠ :
العالم)) ثم بعد فترة من الزمان قال ((لا تكرم العالم الفاسق)) ، فانّه يدلّ على
ان نظره أولا إلى الموضوع
الصفحه ٢٨١ : الى العام.
(٢) حال ل «وجوب».
__________________
(*) (نظرة إلى بحث التمسك بالعام في الشبهتين
الصفحه ٢٨٨ :
بنقيضه في مرحلة الدلالة التصورية ، وقد اوضحنا هذا الامر في ابحاث التعارض [راجع
مثلا النظرية العامة للجمع