الصفحه ١٦٩ : الى قيام الساعة ، فان الامر
بقاتلوا لم يقيّد في الآية بزمان معيّن مما يجعلنا نستفيد الشمول لكل زمان
الصفحه ١٧٠ : معيّن ،
فانه في موارد وجود ادلّة محرزة لا مورد للاصول العمليّة.
الصفحه ١٧٥ : يحكم المولى بالجامع مع انه لا اهمال في
احكامه بل كلها محدّدة! وبتعبير آخر : هل تتصوّر ان يقول لك المولى
الصفحه ١٧٩ :
وبما ذكرناه (١) ظهر الفارق الحقيقي بين استصحاب الفرد واستصحاب الكلّي ،
مع ان التوجّه في كل منهما
الصفحه ١٨١ : والممكن وان كان مشككا
مصداقا وهوية ، وكذلك الامر في الطبيعي فانه متّحد مع افراده من حيث المفهوم لوجود
الصفحه ١٨٢ :
ذات الحصّة ، واستصحاب الفرد عبارة عن استصحاب الحصّة مع المشخصات ، بل الصحيح في
التفرقة (١) ما ذكرناه
الصفحه ١٨٧ :
يتعلّق الشك بالواقع على ترديده ايضا ، وهذا انما يتواجد فيما إذا كان الواقع
مشكوك البقاء على كل تقدير ، مع
الصفحه ١٨٩ : الحدث ، واستصحاب عدم حدوث الفرد الطويل
كالجنابة ـ مع علمنا برفع الحدث الاصغر بالوضوء ـ يؤدّي إلى التعبد
الصفحه ١٩١ :
الطويل الامد مع
ضمّه إلى الوجدان القاضي بعدم الفرد الآخر ، لانّ الاثر اثر للحصص فينفى باحراز
الصفحه ١٩٤ : البقاء محفوظا.
__________________
رطوبة مسرية مع
التماس بين الدم مثلا والثوب ، واستصحاب بقاء الرطوبة
الصفحه ١٩٥ : الحلّية ، ولو شك في ملكية شيء معيّن لزيد من الناس واخبرته
بيّنة شرعية بكونه له مثلا فان وظيفته ان يعتبره
الصفحه ١٩٦ : حين موت أبيه» مع العلم انه لا
يترتب على هذا الحكم الظاهري أي اثر الّا اذا ضممنا الى الحكم الظاهري موت
الصفحه ٢٠١ : بعدم العرض ماخوذا في الموضوع ، لان عدم
العرض إذا اخذ مع موضوع ذلك العرض لوحظ بما هو نعت ووصف له
الصفحه ٢٠٧ : مع العلم بزمان تواجد الجزء الآخر ، وامّا في صورتي الجهل بكلا
الزمانين او العلم
الصفحه ٢١١ : نكون قد تعبّدنا ببقاء عدم الكرّيّة إلى الساعة الثانية
مع انه معلوم الانتفاء في هذه الساعة