الصفحه ٣١ : الضعفاء. وبعد الذي ذكرناه يكون التردد في وثاقة
النيسابوري من وساوس الشيطان أعاذنا الله منه
الصفحه ١٢ : ذكرت بعد ذلك؟ قال : «تعيد الصلاة وتغسله».
٢ ـ قلت : فاني لم اكن رأيت موضعه وعلمت انه قد أصابه فطلبته
الصفحه ١٠٢ : المقاربة ، ثم بعد نقائها يشك في بقاء هذه الحرمة ، هذا الشك ينشأ من الشك في
بقاء موضوع الحرمة
الصفحه ١٠٧ : صحّة جريان الاستصحاب في مرحلة الجعل ، وانتقاله إلى مرحلة المجعول.
ولكي يصحّح الاستصحاب في الشبهات
الصفحه ١٤٦ : كصفة ذهنية وذلك لانه يلزم عقلا وحدة عالمي الموضوع والمحمول لكي يصحّ
الحمل.
[المهم] ان القانون طالما
الصفحه ١٦٩ : المولى عن حكم من زالت عليه
الشمس وكان عاقلا وبالغا لقال لك تجب عليه الصلاة بالوجوب الفعلي ، وهذا مراد
الصفحه ١٧٥ : يحكم المولى بالجامع مع انه لا اهمال في
احكامه بل كلها محدّدة! وبتعبير آخر : هل تتصوّر ان يقول لك المولى
الصفحه ٢٠٧ : ء الآخر ـ وهو الملاقاة في المثال ـ معلوما
ايضا فلا شك لكي يجري الاستصحاب (١) ، ولهذا لا بدّ ان يفرض الجهل
الصفحه ٢٤١ : التوضيحات لكان من الممكن ان يثار اشكالات على هذه الامثلة بانّ
الادلّة الغالبة فيها ليست واردة لعدم الغائها
الصفحه ٢٦٧ : حكم التعارض بعد حصوله اذ يقدّم المقيّد على المطلق في
كلا القسمين بنفس الملاك السابق
الصفحه ٢٦٩ : ، وسيأتيك بعد أسطر توضيح ذلك.
(٢) فانّ قول القائل «لا
يجب» نقيض «يجب» لكون أحدهما وجوديا والثاني عدمه
الصفحه ٣٦٠ : (٢) ، (ولكن) هذا الاعتراض غير وجيه هنا لان المرفوعة بعد
افتراض شهرة الروايتين معا تنتقل الى الترجيح بالاوثقية
الصفحه ٢٧ : اليقين ، غير انّه يمكن تعيين الاوّل بلحاظ ارتكازيّة
الاستصحاب ومناسبة التعليل والتعبير ب «ليس ينبغي» لكون
الصفحه ١١٣ : والتعذير لكي يشمله إطلاق
دليل الاستصحاب.
وهذا البيان
يتوقّف على استظهار ارادة النقض العملي من النقض
الصفحه ١٢٣ : للكلام وأمّا اللازم فهو أثر ولازم تكويني ولا ارتباط له باللفظ والمعنى
كما يتضح لك ذلك في المتن
(١) وهي