الصفحه ٦٥ : المرتضى ـ رحمهالله ـ بوجوب إعادة الصلاة على الحاضر إذا تيمّم لفقد الماء
نظرا إلى ظاهر الآية المشتمل علي
الصفحه ٨٣ : لا يمسّه إلّا المطهّرون ، وهو غير
لازم. إذ يجوز أن يرجع الضمير إلى الكتاب المكنون : أى اللوح المحفوظ
الصفحه ٩٨ : بأن يحمل التطهير فيها على الغسل ، ويكون مفادها
المنع قبل الغسل لكن يخصّص بالشبق المحتاج إلى الجماع حيث
الصفحه ١٠٠ : ، ووقوعه خبرا عن ذي الخبر إمّا
بتقدير مضاف : أي ذو نجس أو بتأويله بالمشتقّ نظرا إلى أنّه صفة يستوي فيه
الصفحه ١٣٠ : ص ٤ ج ٨ بعد نقل الحديث
: الظاهر أن إنكار الصادق عليهالسلام
على حماد في صلوته وتعليمه إنما هو بالنسبة إلى سنن
الصفحه ١٣٤ :
يكون ملحوظا له غير العبادة والمعبود ويدخل في ذلك جميع ما ذكر من النظر إلى موضع
السجود حال القيام كما
الصفحه ١٣٦ : ، ولا
تقم إلى الصلاة متكاسلا ولا متناعسا ، ولا متثاقلا فإنّها من خلال النفاق فإنّ
الله نهى المؤمنين أن
الصفحه ١٤٢ : ، واللام للتوقيت مثلها في قوله لثلاث خلون.
(إِلى غَسَقِ
اللَّيْلِ) أى ظهور ظلامه يقال : غسقت القرحة إذا
الصفحه ١٤٦ :
وإن فسّرت بقراءة صلاة الفجر كان فيها دلالة على الوجوب نظرا إلى تعلّق
الأمر بإقامتها وحينئذ فيكون
الصفحه ١٤٨ :
الزجاج : الغداة والظهر والعصر ، وبه قال : جماعة نظرا إلى أنّ ما بعد الزوال
عشيّة فيشمل الصلوتين ، واحتمل
الصفحه ١٥٠ :
طاعات يتقرّب بها في بعض الليل إشارة إلى نافلة الليل المشهورة ، وحينئذ
فيكون زلفا معطوفة على
الصفحه ١٥٩ : جميع الجوانب اختير
هذه العبارة ليعرف أنّ الواجب هو التوجّه إلى بقعة الكعبة وردّ بالفرق بين النصف
الصفحه ١٦٤ : هي خطّ مستقيم يخرج من المشرق إلى المغرب
الاعتداليين ويمرّ بسطح الكعبة فالمصلّي حينئذ يفرض من نظره
الصفحه ١٧٧ :
إلى دليل ناقل عن ذلك الأصل مع أنّ مقتضى العقل ذلك فاجتمع العقل والنقل
على الإباحة واحتاج التحريم
الصفحه ١٩٢ : إِلَى
الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً وَلَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (١).
(يا