الصفحه ١٦٩ : حيث أنكروا تحويل القبلة إلى الكعبة ، وقال : ليس هو
تعالى في جهة دون جهة كما يقوله المشبّهة ، ثمّ قوّى
الصفحه ١٧٠ :
أكثر من الصلاة الواحدة إلى جانب واحد ، وإن لم يكن عن علامة شرعيّة فقول
بعضهم بالأربع جهات على ذلك
الصفحه ٢٣٩ :
إلى كلّ واحد منهم بمعنى واحد لا اختلاف فيه بينهم ، وهي الولاية الثابتة
لله وللرسول وللإمام القائم
الصفحه ٢٤٢ : مضافين إلى ولايته. ثمّ قال : والّذين
آمنوا. فوجب أن يكون الّذي خوطب بالآية غير الّذي جعلت له الولاية
الصفحه ٢٦١ :
حقيقته على أنّ ما ذكر يستلزم جواز البيع إذا لم يكن مانعا عنها كما لو جمع
بين المضي إلى الصلاة
الصفحه ٢٩٦ : والمعاونة ، والصبر
منع النفس عن محابها وكفّها عن هواها ، والمراد بالاستعانة على الحوائج إلى الله
بالجمع
الصفحه ٥ : الإنسانية.
(٢) قد يخص الأثر في اصطلاح أهل الدراية بما يضاف إلى الصحابة أو من دونه
أو إلى أحد أصحاب الأئمة
الصفحه ٤٦ : الأستاذ
محمود أبو رية في كتابه الأضواء على السنة المحمدية انظر ص ٧٠ إلى ٧٢ و ٢٧٩ إلى ص
٣٠٦ الطبعة الثانية
الصفحه ٦٨ : أصحابنا ، وفي الأخبار دلالة
على ذلك أيضا (١) ، وذهب على ابن بابويه إلى وجوب استيعاب الوجه واليدين
إلى
الصفحه ٨١ : على زيادة الاعتناء بشأنهما بالنسبة إلى غيرهما ، (وَذلِكَ) المشار إليه ما تقدّم من العبادة على وجه
الصفحه ١٢٧ :
لأنّا نقول :
هذا غير واضح لمكان قول الشافعي فإنّه يذهب إلى اختصاصه في صلاة الصبح وهي الوسطى
عنده
الصفحه ١٥٨ : تردّده في جهة السماء تطلّعاً للوحي فقد روي أنّه صلىاللهعليهوآله صلّى مدّة مقامه بمكّة إلى بيت المقدس
الصفحه ١٦٠ :
الكعبة لأنّ هذا الحكم بالنسبة إلى البعيد ، وذلك لأنّ الآية الكريمة نزلت
في المدينة.
ولا ريب أنّ
الصفحه ١٨٣ :
(إِلى حِينٍ) أي مدّة من الزمان فإنّها لصلابتها تبقى مدّة مديدة أو
إلى أن تقضوا أوطاركم منها أو
الصفحه ٢٥٠ : ) يعني أنّه يقضى الرجل ما فاته بالليل بالنهار وما فاته
بالنهار بالليل ، وإلى ذلك يذهب أكثر الأصحاب ويؤيّد