الصفحه ١٤٤ :
صلاة المغرب والعشاء الآخرة كأنّه يقول : من ذلك الوقت إلى هذا الوقت على
ما بيّن لك من حال الصلوات
الصفحه ١٦٧ : بقوله رجع إلى قوله ، ولم يجتهد
لأنّ مفاد الاجتهاد الظنّ وهو أدنى من العلم ، وإلّا اجتهد ، ومع العجز عن
الصفحه ٢٤٠ :
روي أبو إسحاق
الثعلبي (١) في تفسيره بإسناده المتّصل إلى أبى ذرّ الغفاري قال :
صلّيت مع رسول الله
الصفحه ١٨ : إلى ابن عباس : وأوهى طرقه طريق الكلبي عن أبى صالح عن ابن عباس فان انضم
إلى ذلك رواية محمد بن مروان
الصفحه ٢٨ :
الشريف (١) أيضا في حاشية الكشّاف عند بيان معنى علم التفسير. قال
: وينقسم إلى تفسير ، وهو ممّا لا
الصفحه ٣٥ :
(كتاب الطهارة)
وفيه آيات : الاولى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ٤١ : علمائنا من الآية وجوب النيّة في الوضوء
نظرا إلى أنّ المراد الغسل لأجل الصلاة إذ هو المفهوم عرفا من قولك
الصفحه ٤٣ : فيها
للمغسول لا للغسل فهو بمثابة أن تقول لغلامك : اخضب يدك إلى المرفق. وللصيقل :
اصقل سيفي الى القبضة
الصفحه ٥٨ : المفصل حيث يدخل
تحت عظم الساق (٢) بين الظنبوبين فيتّحد الإشارة إليه ، وإلى المفصل كما
في الرواية عن
الصفحه ٥٩ : عبارة عن العظم الناشر على ظهر القدم لكان
ينبغي أن يقول : إلى الكعاب كما قال (إِلَى الْمَرافِقِ). إذ في
الصفحه ٦٦ : الضعف فإنّه إن امتنع التجزّي لم يفد غسل البعض وإلّا
فلا حاجة إلى مسح ما غسّله أوّلا ولتعذر النيّة لعدم
الصفحه ٣١٩ : ذلك من
المسارعة إلى المغفرة ، والاستباق إلى الخير فيكون مندوبا إليه ، وأيضا ربّما يحصل
مانع فيبقى في
الصفحه ٣٦ : كاد أن يكون إجماعا.
وظاهر الآية
وجوب الوضوء على كلّ قائم إلى الصلاة وإن لم يكن محدثا لظهور (إذا) في
الصفحه ٦٠ : تعقيب غسل الوجه للقيام إلى الصلاة ، ومتى ثبت وجوب تقديم
غسل الوجه ثبت الترتيب في الباقي لعدم القائل
الصفحه ١٤٠ : : إنّ معنى الميراث هنا أنّهم
صائرون إلى الجنّة بعد الأحوال المتقدّمة وينتهي أمرهم إليها كما يؤول أمر