الصفحه ٢٧٩ : وينتظر قائما في الركعة الثانية حتّى يصلّوا الركعة الأخرى
ويتشهّدون ويسلّمون ، ويذهبون إلى وجه العدوّ
الصفحه ٣٠٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله لم يسجد في شيء من المفصّل (٣) مذ تحوّل إلى المدينة.
وقال أبو حنيفة
: ليس في
الصفحه ١٢ : مضمون هذا الحديث كثير في أحاديث الشيعة
انظر ص ١٤٤ و ١٤٥ من البحار ج ١ طبع كمپانى ، وص ٨ و ٩ ج ١ تفسير
الصفحه ١٩ : ج ٢ ص ٣٤٢ وتهذيب
الأسماء واللغات ج ١ ص ٢٧٤ الرقم ٣١٢ والدرجات الرفيعة ص ٩٩ وسفينة البحار ج ٢ ص
١٥٠
الصفحه ١٢٦ : .
__________________
(١) انظر التبيان ج ١ ص ٢٥٣ ط إيران ومجمع البيان ج ١ ص ٣٤٣ ط صيدا ،
والبحار ج ١٨ ص ٣٧٦.
(٢) وفي رواية
الصفحه ٢٢٤ : تفسير فرات الكوفي ، وينقل عنه في البحار
، وفيه أيضا أنه كان معاصرا للشيخ الصدوق الدوريستي وترجمه الذهبي
الصفحه ٣١ :
يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) على أنّ المراد بها الانتظار لا الرؤية (١) وفرضنا أنّه
الصفحه ١٦٨ :
يصلّى بمكّة إلى الكعبة فلمّا هاجر إلى المدينة أمره الله تعالى أن يصلّى إلى
بيت المقدس ثمّ أعيد
الصفحه ١٦١ :
فإنّ من يقول : بمراعاة الجهة لا يذهب إلى أنّ الجهة هي المسجد الحرام ،
ومن يقول : بمراعاة العين
الصفحه ٢٨٠ : .
ومنها كون
القتال سائغا على قول.
ومنها عدم
الاحتياج إلى الزيادة على فرقتين على قول.
وقيل : إنّ
الصفحه ٤٢ : مثل ذلك زيادة على النصّ غير ظاهر. فتأمّل.
(وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى
الْمَرافِقِ) مرفق بكسر أوّله وفتح
الصفحه ٨٤ : ذلك كتابان في
كليهما النهي عن مس القرآن بغير طهر ، الأول : كتابه إلى عمرو بن حزم الرقم ٣٢ من
مكاتيب
الصفحه ١٣٥ :
القانت يجعل باطن كفّيه إلى السماء. أمّا النظر إلى السماء في الصلاة فهو
مكروه لما قيل : إنّ
الصفحه ١٥٤ :
(وَمِنْ آناءِ
اللَّيْلِ) وهي ساعاته واحدها إني بالكسر والقصر.
(فَسَبِّحْ) وهو إشارة إلى صلاة
الصفحه ٧٣ : المدينة (١) شكوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله تغيّر الماء وفساد طبائعهم فأمرهم أن ينبذوا فكان الرجل