الصفحه ١٣٢ : بالهم للصلاة ونحوها من العبادات
المأمور بها ولا يلتفتوا إلى أحوال الدنيا ، ولهذا ورد : من كان لله كان
الصفحه ٢٠ : الميزان ج ٢ ص ٢٥٩ وسفينة البحار ج ١ ص ٢٦٢ وقاموس
الرجال ج ٣ ص ١٣٤ وغير ذلك.
(١) هو قتادة بفتح القاف ابن
الصفحه ٤٧ : فامتنع بالإسلام ، وحمى
جانبه. ثم نقل قصة إسلامه عن الأغاني ، وفي البحار ج ٨ ص ٧٢٨ وروى صاحب كتاب
الغارات
الصفحه ٦٧ : بالمجموع يكفى فيه الامتثال بالنسبة إلى
بعض أجزائه أو لخروجه بالإجماع وإلّا لم يكن بدّ من القول به ، وقد
الصفحه ١٥٥ :
ولعلّ مراد الشيخ وقت الفضيلة وهو لا ينافي الإجزاء إلى طلوع الشمس أو
الغروب ، ويحتمل أن يراد من
الصفحه ١٥٧ : الليل ثلاث مرّات فينظر في آفاق السماء
فيقرأ خمس آيات من آل عمران. وهي : إنّ في خلق السموات والأرض : إلى
الصفحه ١٧٥ : إذا قام إلى الصلاة لبس أجود ثيابه. فقيل له : يا
ابن رسول الله لم تلبس أجود ثيابك؟ فقال : إنّ الله جميل
الصفحه ١٩٤ : لا يَعْقِلُونَ) لمكان استهزائهم ولعبهم. إذ السفه يؤدّى إلى الجهل
بالحقّ والهزء به فكأنّهم لا عقل لهم
الصفحه ٢٤٣ : والبحار ج ٧ ص ١٠٤ وضمير ولكنا نتولده
راجع إلى محمد (ص) وإرجاعه إلى على (ع) بعيد لفظا ومعنى.
ثم إنه ربما
الصفحه ٣٣٨ : مخصوصة في نفسها تعبّد الله سبحانه بها عباده لما في ذلك من إظهار
الخشوع والافتقار إلى الله سبحانه ، ولأنّه
الصفحه ٤٤ : ج ٣ ص ١٩ وترى الحديث في الوسائل ص ٥٥ ط
أمير بهادر الباب ٢٣ من أبواب الوضوء الحديث الأول ، وفي البحار ج ١٨
الصفحه ٥٧ : موجب. فتأمّل.
(إِلَى الْكَعْبَيْنِ) قال في القاموس : الكعب كلّ مفصل للعظام ، والعظام
الناشر فوق القدم
الصفحه ٩٢ : المفسّرين ، وهو قول أكثر أصحابنا نظرا إلى أنّ المراد
بالمحيض موضع الحيض ، والمعنى فاعتزلوا موضع الحيض من
الصفحه ٢٠٥ : صورته الاولى عن البحار عن كتابه الإمامة والتبصرة لعلي بن بابويه
، وصورته الثانية عن نوادر الراوندي.
ثم
الصفحه ٢٣٥ : إلى نفسه لا وجه الله
سبحانه كما أنّ من عظم شخصا وأثنى عليه طمعا في ماله لا يعدّ مخلصا في ذلك التعظيم