الصفحه ١٣١ :
الأخيرة دلّت على تركه رغبة عنه ، وهو لا ينافي تركه لا عن رغبة ، والصلاة
المنفيّة فيه هي الصلاة
الصفحه ١٣٥ :
القانت يجعل باطن كفّيه إلى السماء. أمّا النظر إلى السماء في الصلاة فهو
مكروه لما قيل : إنّ
الصفحه ١٥٩ : في نفسك ووافقت في ذلك مشيّة الله وحكمته.
(فَوَلِّ وَجْهَكَ) أي اصرف وجهك أو حوّل نفسك لأنّ وجه الشي
الصفحه ١٨٥ : أظلم ممّن أذى الصالحين ، ومثله (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) (١) والمنزول فيه الأخنس بن شريق وهو
الصفحه ١٩٠ : موصوفا بالصفات المذكورة لم يكن من أهل عمارة المسجد.
وقد اختلف في
المراد بعمارتها. فقيل : إنّما المراد
الصفحه ١٩٦ : في التبيان : والظاهر أنّ معنى ما تيسّر مقدار ما أردتم
وأحببتم وهو ظاهر لقرينة إرادة التخفيف ، ولأنّه
الصفحه ١٩٧ :
دلالة على وجوبهما في الصلاة.
وقيل : المراد
اخضعوا لله وخرّوا له سجّدا ففيها دلالة على الأمر
الصفحه ٢١٢ : المكتوبة مطلقا لإطلاق اللفظ الأمر ، واستقبل القبلة بنحرك.
وقيل : معناه
الاعتدال في قيام الصلاة روى حريز
الصفحه ٢١٤ :
وكيفيّة الرفع
أن يبتدئ التكبير في ابتدائه وينتهى به عند انتهاء الرفع لظاهر رواية ابن سنان (١) قال
الصفحه ٢٢٦ : آية في ليلة لم يحاجّه القرآن وقال كعب : من قرأ مأة آية في
ليلة كتب من القانتين ، ولا يبعد أن يكون
الصفحه ٢٥٧ : الرزق كلّه في الثمرات ، ويجوز أن يكون للبيان قدّم على المبيّن كقولك : أنفقت
من الدراهم ألفا ، وخروج
الصفحه ٢٨١ : . ويتشهّدون
ويسلّم بعضهم على بعض. ثمّ ينصرفون فيقومون في موقف أصحابهم ويجيء الآخرون فيقومون
في موقف أصحابهم
الصفحه ٢٨٤ : حمل
الآية عليه ، وقد يستفاد منها الترتيب بين القيام والقعود والجنوب في الصلاة وهو
كذلك بالإجماع
الصفحه ٢٩٩ :
الاستماع : شغل السمع بالسماع وقد اختلف المفسّرون في المراد بذلك.
فقيل : المراد
به الأمر
الصفحه ٣٠١ : .
(وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ) وهو عامّ في الأذكار من القراءة والدعاء والتسبيح
والتهليل وغير ذلك ، ويحتمل