الصفحه ٢٦٢ : يجوز
فعل الظهر أمّا الملازمة فلظهور الأمر في الوجوب العيني ، فتعيّن حمله عليه مع عدم
المعارض ، ولأنّها
الصفحه ٣٠٦ :
وسجدة التلاوة
في أربعة من هذه المواضع واجبة عندنا يعبّر عنها بسجود العزائم (١) ومستحبّة في
الصفحه ٣٥١ :
وعلى الشرطيّة
فمقتضى الآية جواز الاعتكاف في كلّ المسجد كما يقتضيه عموم المساجد ، وأنّه لا
يختصّ
الصفحه ٢ :
التمسّك بهما لا يجامع الضلال والشقاق. ثمّ إنّ أصحابنا وإن بيّنوا جهة الدلالة
في تضاعيف كتبهم إلّا
الصفحه ١٠ : أن يأتي به جبرئيل عليهالسلام (٢) والّذي نقوله في
__________________
ـ ترجمته في تهذيب الأسما
الصفحه ١٤ : التفسير ،
وأصل التأويل من الأول قال الراغب في مفرداته في ـ أول ـ التأويل من الأول أي
الرجوع إلى الأصل ثم
الصفحه ٣٣ :
غير أنّ مراده بالمذاهب بعضها فإنّ المخالف في ذلك بعض العامّة ، وأمّا
أكثرهم فمعترفون بأنّ استنباط
الصفحه ٥٣ :
في الوضوء بل أنكروا على من غسلها (١) ، وروايات أهل البيت الّذين هم مهبط الوحي ومعدن
التنزيل
الصفحه ٧٤ :
فكيف أصنع بالوضوء. فقال : يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله (ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ
الصفحه ١٠٨ : النجاسات فورد ذلك ردّا عليهم ، وإطلاق التطهير مقيّدا
بالماء المطلق لأنّه المفهوم منه. إذ لا عرف في التطهير
الصفحه ١٠٩ : لا تزول بالغسل. هذا.
وربما استدلّ
السيّد على قوله أيضا بإطلاق الغسل في الحديث المستفيض عنه
الصفحه ٢١٥ : بعد القراءة لا تجب الاستعاذة ، والتعبير عن
الإرادة بالفعل كثير في الكلام. تقول : إذا أفطرت فقل هذا
الصفحه ٢٤٣ : في قوله عزوجل (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها) قال : لمّا نزلت (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
الصفحه ٢٤٤ :
فقال بعضهم لبعض : ما تقولون في هذه الآية إن كفرنا بها نكفر بسائرها وإن
آمنّا فإنّ هذا ذلّ حين
الصفحه ٢٦٩ :
ذلك ليلة الجمعة نعم للصدوق قول بوجوب الجمعة والمنافقين في ظهر الجمعة ،
ونقل ابن إدريس عن بعض