الصفحه ٣١٩ :
النذر المقيّد به ونحوه ممّا خرج بالأدلّة على ما يعلم تفصيله من محلّه ،
وإطلاق العدّة في القضا
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآله وأنّ القول فيه بالرأي لا يجوز ، وروت العامّة ذلك أيضا
عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : من
الصفحه ٨ : الثاني في محكي تعليقه ، ونقل عن المفيد اعتقاد نصبه ، ورجح
العلامة المجلسي ذمه في ص ٤٠٠ ج ١ مرآت المعقول
الصفحه ٤٦ :
المرتضى ، وجماعة من الأصحاب فلا دليل عليه بل إطلاق الآية يدفعه ، ويزيده توضيحا
ما في صحيحة
الصفحه ٥٨ : الشهيد في الذكرى إجماعنا عليه ، وهو ظاهر جماعة أيضا ، وقال العلّامة إنّه
بالمعنى الأوّل ، وصبّ عبارات
الصفحه ٦٧ :
فيه. ثمّ قال : فلم تجدوا ماء فتيمّموا صعيدا طيّبا فامسحوا بوجوهكم فلمّا
أن وضع الوضوء عمّن لم يجد
الصفحه ٦٩ : ءً
فَتَيَمَّمُوا) على وجوب طلب الماء غلوة سهم (١) في الحزنة ، وغلوتين في السهلة كما دلّ عليه الخبر (٢) والدلالة
الصفحه ١١٥ :
وقيل : هي
الخصال الثلاثون المحمودة المذكورة : عشر منها في برأيه (التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ
الصفحه ١١٦ :
عطف التلقين كأنّك تلقّن المخاطب العطف ، والكلام في تقدير واجعل بعض
ذرّيّتي ، وهذا العطف على نوعين
الصفحه ١٣٠ : مضمومتي الأصابع وهو جالس في التشهد فلما فرغ من التشهد
سلم فقال : يا حماد هكذا صل.
قال في الحدائق
الصفحه ٢١٦ : يقال :
ظاهر الآية الأمر بالاستعاذة في كلّ ركعة بل عند ابتداء القراءة مطلقا في الصلاة
أو غيرها حتّى أنّه
الصفحه ٢١٩ :
استثناء من النصف كأنّه قال : قم أقلّ من نصف الليل ، والضمير في منه وعليه للنصف.
والمعنى التخيير بين أمرين
الصفحه ٢٣٣ : ولا ترفع صوتك (٢).
قال في الذكرى
: وهما مشعران بعدم اشتراط إسماع المسلّم ، والأقرب اشتراط إسماعه
الصفحه ٢٤١ :
هارون ، وظاهر أنّ هارون كان متصرّفا في أمر دينه بأمره الحقّ مع الاحتياج
إليه. فيكون هو
الصفحه ٢٤٦ :
الّتي عيّنها في كتابه.
وقيل : لذكر
صلوتى الفائتة إمّا بحذف المضاف أو لاستلزام ذكرها ذكره فيكون