الصفحه ١٥١ : لذكر الله
إيّاهم.
وقيل : إنّه
إشارة إلى القرآن وكفى به عظة لمن اتّعظ ، وقال الشيخ في التبيان يعني ما
الصفحه ٢٤٧ : صلوات لم يصلّها
أو نام عنها فقال : يقضيها إذا ذكرها في أيّ ساعة ذكرها من الليل أو نهار فإذا دخل
وقت
الصفحه ٢٧٥ :
بالأخبار كما مرّ غير مرّة ، والخبر الدالّ على أنّه صلىاللهعليهوآله أتمّ في السفر غير مقبول عند
الصفحه ٢٩١ :
__________________
ـ قبل الإسلام بدهر طويل ، وأغرب السيوطي فنقل في شرح أبيات المغني شواهد
عن
الصفحه ٣٢٥ :
قضاء ، وصحيحة زرارة عن الباقر عليهالسلام (٢) في الرجل يمرض فيدركه شهر رمضان ويخرج عنه وهو مريض فلا
الصفحه ٢٦ :
والكلبيّ (١) وغيرهم هذا في الطبقة الأوّلة. فأمّا المتأخّرون فكلّ
واحد منهم نصر مذهبه وتأوّل على
الصفحه ١٢٣ :
الاشتغال بأمر دنياهم. فاقتضى ذلك الاهتمام بالمحافظة عليها والحثّ إليها
ولما في قراءة (١) حافظوا
الصفحه ١٢٥ : في جملة الصلوات المكتوبة كما أخفى
ليلة القدر مع ليالي شهر رمضان ، واسمه الأعظم في جميع الأسما
الصفحه ١٢٧ :
لأنّا نقول :
هذا غير واضح لمكان قول الشافعي فإنّه يذهب إلى اختصاصه في صلاة الصبح وهي الوسطى
عنده
الصفحه ١٩٩ : ذكرهما في الركوع والسجود نظرا
إلى ما رواه العامّة عن عقبة بن عامر قال : لمّا نزلت الاولى قال النبيّ
الصفحه ٢١٣ :
وعدم الوجوب على الغير يستلزم عدم الوجوب مطلقا. إذ لا قائل بالفرق.
ويؤيّد
الاستحباب ما في رواية
الصفحه ٢٢٠ : فرض قيام الليل في أوّل هذه السورة
فقام صلىاللهعليهوآله وأصحابه حولا خاتمتها اثني عشر شهرا في السما
الصفحه ٢٢٤ : ء الفعل عليه يشعر بالاختصاص : أي لا يعلم مقادير ساعاتهما كما هي إلّا الله
فيعلم المقدار الّذي يقومون فيه
الصفحه ٢٣٠ :
هو في الصلاة فهل يجوز الردّ بغير سلام عليكم ولو سلّم المسلّم على المصلّى
به كأن يقول : عليكم
الصفحه ٣١٧ : وجها قويّا وبه يحصل الجمع بين الروايات المختلفة ، وكأنّه يحمل ما دلّ على
التفصيل على الاستحباب ، وفيه