الصفحه ٣٦٢ :
(وأجيب بمنع الرواية
وبعد التسليم) ص ٥٣ س ٣ في المغسول دليلا (على أنّها مغسولة إذ وجود التحديد لا
الصفحه ١٥ : روى الكشي أخبارا ضعيفة تقتضي قدحا أو جرحا ومثل
الحبر موضع أن يحسده الناس وينافسوه ويقولوا فيه ويباهتوه
الصفحه ١٨ :
__________________
ـ الكلبي : قال لي
أبو صالح : كلما حدثتك كذب ، وفيه قال ابن معين : إذا روى
الصفحه ٣٠ :
إذ اشتمل على ما يوافق الأصول الاعتقاديّة ، وقد قوّاه السيّد المرتضى (١) ـ رحمهالله ـ في الذريعة
الصفحه ٣٩ :
__________________
ـ ولا يبحثوا عنه
ولكن يجرى عليه الماء ، ولفظ الكافي ، وما جرت عليه الإصبعان كما في الفقيه
والعياشي
الصفحه ٤٢ : ثالثة أو العكس مجمع عظمى العضد
والذراع سمّى به لأنّه يرتفق به في الاتّكاء ونحوه ، ولا دلالة في الآية على
الصفحه ٦٠ : تعقيب غسل الوجه للقيام إلى الصلاة ، ومتى ثبت وجوب تقديم
غسل الوجه ثبت الترتيب في الباقي لعدم القائل
الصفحه ٦٦ :
لعدم صحة التجزّي وما لا يتمّ الواجب إلّا به فهو واجب وهذا قول بعض العامّة
(١) ولا يخفى ما فيه من
الصفحه ٧٧ : عنه وهو القربان في حالة الجنابة مقيّدا بالإقامة ،
ومنه يعلم أنّ قرباتها حال الجنابة مع عدم الإقامة غير
الصفحه ٨٩ :
(وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ) (١) قال الشيخ في التبيان
الصفحه ١١٧ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) فلا يستحقّ الإمامة. قال الشيخ في التبيان : واستدلّ
أصحابنا بهذه الآية على أنّ
الصفحه ١٢٦ : غير
أنّ أصحابنا لم يشترطوا الدعاء في القنوت فإنّهم يجعلون أفضله كلمات الفرج ، وليس
فيها دعاء. فتأمّل
الصفحه ١٤٦ :
وإن فسّرت بقراءة صلاة الفجر كان فيها دلالة على الوجوب نظرا إلى تعلّق
الأمر بإقامتها وحينئذ فيكون
الصفحه ١٤٧ :
وحاصله على ما ذكره بعضهم أنّ الهجود في الأصل هو النوم بالليل ولكنّ ـ تاء
ـ التفعّل فيه لأجل
الصفحه ١٤٨ :
أنّه مقام الشفاعة بل قال في التبيان : قد أجمع المفسّرون على أنّ المقام
المحمود هو مقام الشفاعة