الصفحه ١١٩ :
والإمام إنّما هو لكفّ الظلمة فإذا نصب من كان ظالما في نفسه فقد جاء المثل
السائر : من استرعى الذئب
الصفحه ١٩٥ : الْقُرْآنِ) (٣).
أى فصلّوا ما
تيسّر عليكم من صلاة الليل عبّر عن الصلاة بالقراءة لأنّها جزؤها كما عبّر منها
الصفحه ٢٠٣ : .
وما ادّعاه
الشيخ من الإجماع على الوجوب لم يثبت ، وحمل صحيحة عليّ بن جعفر على التقيّة
لكونها موافقة
الصفحه ٢٦٠ : لما قيل : إنّهم كانوا يهبطون إلى المدينة من
سائر القرى لأجل البيع والشراء ، وظاهر الآية يقتضي وجوب
الصفحه ٢٩٠ : ص ٤٧٦ ج ٥ فيض القدير عن أبى
الدرداء عن النبي (ص) : ما من ثلاثة في قرية ولا بلد ولا تقام فيه الصلاة إلا
الصفحه ٣١٧ :
من الصواب لهذه الرواية.
قال : وإنّما
قيّدناه ذلك بالخروج بعد الزوال جمعا بين الأخبار ، واستبعد
الصفحه ٣٢٦ : أنّ تخصيص القرآن بخبر الواحد لا يجوز وهو خلاف
ما اختاره في كتبه بل خلاف ما اقتضته الأدلّة الأصوليّة
الصفحه ١٢٧ : استقبل القبلة فكبر. ثم
اقرء ما تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا. ثم ارفع رأسك حتى تعتدل
قائما
الصفحه ١٤٧ : التجنّب ومنه تأثّم وتجرّح إذا ألقى الإثم والجرح عن نفسه فكان
التهجّد يدفع الهجود عن نفسه.
قيل : ومعنى
الصفحه ١٨٨ : ليس من
السبعة ، وقد قرء من غير السبعة بالافراد على ما حكاه المفسرون ابن عباس وسعيد بن
جبير وعطا بن أبى
الصفحه ٢٢٢ : كان من ذكر وتسبيح وتهليل وتكبير وتمجيد وتوحيد وصلاة وتلاوة قرآن
ودراسة علم ، وغير ذلك ممّا كان رسول
الصفحه ٣٠١ :
(لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) أي لترحموا بذلك فإن اتّباع أوامر القرآن والاتّعاظ به
يوجب المرحمة
الصفحه ١٦ :
__________________
ـ تفسير القرآن فمن
على بن أبى طالب انظر مناهل العرفان ج ١ ص ٤٨٦ وأما أول من
الصفحه ٢٠٤ : بالكلام ، وقد ورد في القرآن
الكريم الآية ٦٩ سورة المائدة (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا
الصفحه ٣٥٩ : الصلوة
٢٢٥
استحباب إكثار قرائة القرآن فی اللیل
١٢٣
الأقوال في صلوة الوسطى