الصفحه ٥٧ : ج ١ ص ٥١٤ والقرطبي ج ٥ ص ٩٥ والطبري ج ١ ص
١١٤ عند تفسير الآية ٧ من سورة البقرة ، وابن قتيبة في مشكل القرآن
الصفحه ١٤٦ : بقوله :
(إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) تشهده ملائكة الليل والنهار فإنّهم يجتمعون في صلاة
الصفحه ٢٩٣ : مكسورة وساكنة
أيضا ، ولعلهم قرءوا المبدلة منها سوى لعا ولعلت أيضا كذلك إلا أنى لم أر التصريح
بذلك انظر
الصفحه ٣٤١ :
أبلغ من الخيانة كالاكتساب أبلغ من الكسب ، ولهذا قالوا في قوله تعالى (لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها
الصفحه ٥ :
ظاهرة في أخبار أصحابنا بأنّ تفسير القرآن (١) لا يجوز إلّا بالأثر الصحيح (٢) عن
الصفحه ١٢ : نقول : إنّ معاني القرآن على على أربعة أقسام :
أحدها : ما
اختصّ الله بالعلم به فلا يجوز لأحد تكلّف
الصفحه ١٣٤ : المؤمنون متوقّعون ذلك من فضل الله صارت بها بشارتهم ،
والمؤمن عندنا المصدّق بالنبيّ وبما جاء به النبيّ
الصفحه ١٩٤ : ، والمائدة آخر القرآن نزولا وإن
أراد أنّها تدلّ على ثبوته في الشرع قبلها فحقّ لأنّها دلّت على أنّ اتّخاذ
الصفحه ٢٣٩ : ظاهر. فإنّ في القرآن قد يكون
أوّل الآية بمعنى وآخرها واردا على وجه آخر. ثمّ إنّه تعالى وصف الّذين آمنوا
الصفحه ٢٧٦ : النزول فإنّ غالب أسفار النبيّ صلىاللهعليهوآله وأكثرها لم يخل من خوف قتال الكفّار وأمثاله في القرآن
الصفحه ٣٦٢ :
يدلّ) ص ٥٥ س ٣ ومصاحبة حور عين (حذف المضاف ورجّح هذا الوجه أبو علىّ الفارسي في
كتاب الحجّة في القرآن
الصفحه ٥٣ :
في الوضوء بل أنكروا على من غسلها (١) ، وروايات أهل البيت الّذين هم مهبط الوحي ومعدن
التنزيل
الصفحه ٨٢ : ) صفة له : أى قرآن حسن مرضيّ أو كثير النفع لتضمّنه أصول
العلوم المهمّة من أحوال المبدء أو المعاد
الصفحه ١٨٥ :
الحرام عام الحديبيّة. فإنّ العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما تقول
لمن أذى صالحا واحدا : من
الصفحه ٢٣٦ :
وفيه نظر لأنّا
لا نسلّم أنّ قصد الثواب مناف للإخلاص ، وقد وقع في القرآن المجيد (يَدْعُونَنا