الصفحه ١١٩ : الحنفي في كتابه أحكام القرآن ج ١ ص ٨٠
إلى ٨٢ جواز إمامة الفاسق ونفوذ حكمه عند أبي حنيفة ، وتأول النسبة
الصفحه ١٢٧ : استقبل القبلة فكبر. ثم
اقرء ما تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا. ثم ارفع رأسك حتى تعتدل
قائما
الصفحه ١٢٨ : : إذا قمت إلى الصلاة فكبر. ثم اقرء ما
تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما
الصفحه ١٢٩ : يحرفهما) عن القبلة. وقال بخشوع : الله أكبر. ثم قرء الحمد بترتيل ، وقل
هو الله أحد. ثم صبر هنيئة بقدر ما
الصفحه ١٣٤ : والتسبيح والتحميد لله وتلاوة القرآن ، وهو موقف الخاضع
لربّه الطالب لمرضاته بطاعته ، وهو معنى حسن للخشوع
الصفحه ١٤٤ : صلاة الفجر بالذكر في قوله : وقرآن الفجر فالآية بمعونة الرواية
دلّت على التوسعة بالمعنى المذكور كما هو
الصفحه ١٤٦ : بقوله :
(إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) تشهده ملائكة الليل والنهار فإنّهم يجتمعون في صلاة
الصفحه ١٤٧ : المجرور للقرآن (نافِلَةً لَكَ) أي فريضة زائدة لك على الصلوات الخمس المفروضة فإن
النفل بمعنى الزيادة فيكون
الصفحه ١٥١ : لذكر الله
إيّاهم.
وقيل : إنّه
إشارة إلى القرآن وكفى به عظة لمن اتّعظ ، وقال الشيخ في التبيان يعني ما
الصفحه ١٨٥ : في القرآن كثير ، ولو
قلنا : إنّ المراد جميع المساجد نظرا إلى عموم اللفظ أيضا فلا إشكال في العموم
الصفحه ١٨٨ : ليس من
السبعة ، وقد قرء من غير السبعة بالافراد على ما حكاه المفسرون ابن عباس وسعيد بن
جبير وعطا بن أبى
الصفحه ١٩٠ : .
وقيل : إنّ
المراد بها شغلها بالعبادة والذكر وتلاوة القرآن ودرس العلم وصيانتها عمّا لم يبن
له كأعمال أهل
الصفحه ١٩٤ : ، والمائدة آخر القرآن نزولا وإن
أراد أنّها تدلّ على ثبوته في الشرع قبلها فحقّ لأنّها دلّت على أنّ اتّخاذ
الصفحه ١٩٥ : الْقُرْآنِ) (٣).
أى فصلّوا ما
تيسّر عليكم من صلاة الليل عبّر عن الصلاة بالقراءة لأنّها جزؤها كما عبّر منها
الصفحه ٢٠٣ : وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً) (١).
(إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ) قرء بالنصب عطف على الله وقوله :
(يُصَلُّونَ