الصفحه ١١٣ : اخرج حبّ الدنيا من قلبك
لأنّه رأس كلّ خطيئة كما ورد في الحديث (٢).
__________________
(١) قرء عاصم
الصفحه ٢٣١ : يتصوّر فيه القرآن كما عرفت
، وحيث يجب الردّ فالظاهر أنّه فوريّ على ما يظهر من كلامهم ، وبه تشعر الفاء فلو
الصفحه ١٤ :
المراد مفصّلا أن يقلّد أحدا من المفسّرين إلّا أن يكون التأويل مجمعا عليه
فيجب اتّباعه لمكان
الصفحه ٣٨ :
تناول الكلمة لمعنيين مختلفين من باب الألغاز والتعمية ، ولو قيل : إنّ استعمال
اللفظ في معنييه
الصفحه ٤٢ :
إدخاله في غسل اليد فإنّ الغاية قد تدخل في الحكم تارة وقد تخرج اخرى كقولك : حفظت
القرآن من أوّله إلى آخره
الصفحه ٢١٥ : بالله من وسوسة
الشيطان عند قرائتك القرآن لتسلم في التلاوة من الزلل ، وفي التأويل من الخطل. ثمّ
إنّ الآية
الصفحه ٢٢٤ : العلماء ص ٧٨ الرقم ٥٢٨ : قال له : كتاب
شواهد التنزيل لقواعد التفصيل حسن خصائص على بن أبى طالب في القرآن
الصفحه ٢٥٢ : والحسن أنّ ما في القرآن من
يا أيّها الناس فمكّى ، ويا أيّها الّذين آمنوا فمدنيّ إن صحّ (٢) لا يوجب
الصفحه ٣٠٧ : بالإجماع فيثبت المطلوب.
لقلنا : هذه
مسافة بعيدة ، ويمكن اختصارها بدعوى الإجماع من أوّل الأمر على وجوب
الصفحه ٤ :
__________________
ـ الجامع لعلوم القرآن كتاب جليل كبير عديم النظير في التفاسير ، وشيخنا
الصفحه ١٠ : اللفظ
في تفسير الطبري ج ١ ص ٣٧ بإسناده عن عائشة ما كان النبي صلىاللهعليهوآله يفسر شيئا من القرآن إلا
الصفحه ٨٥ : أنّه سأل أخاه موسى عليهالسلام (١) عن الرجل أيحلّ له أن يكتب القرآن في الألواح والصحيفة
وهو على غير وضو
الصفحه ١٩٦ :
ثمّ نسخ هذا بالصلوات الخمس ، ويحتمل أن يكون المراد فاقرؤا القرآن بعينه
كيف ما ما تيسّر عليكم قال
الصفحه ٢٩٨ : وطنوا أنفسهم على فعلها
وعوّدوها إيّاها فلا تثقل عليهم أو لأنّهم علموا ما يحصل لهم من الثواب بفعلها فلا
الصفحه ٣٠٤ : في خمسة عشر موضعا من القرآن (١) في هذا الموضع ، وفي الرعد (٢) ، والنحل ، وبني إسرائيل ، ومريم