الصفحه ١٤٢ : . فيكون وقت الظهرين إلى الغروب ، ووقت العشائين إلى نصف الليل أو ثلثه على
الخلاف وقوله :
(وَقُرْآنَ
الصفحه ١٤٣ : وبيّنهنّ وغسق الليل هو انتصافه. ثمّ قال (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً) فهذه
الصفحه ١٥٢ : تجد الصلوات الخمس في القرآن؟ قال : نعم
، وقرء هذه الآية (٣) فالتسبيح حين تمسون صلاة المغرب والعشا
الصفحه ١٩٦ :
ثمّ نسخ هذا بالصلوات الخمس ، ويحتمل أن يكون المراد فاقرؤا القرآن بعينه
كيف ما ما تيسّر عليكم قال
الصفحه ٢١٥ :
يخاطب الرئيس ، والمراد جميع الرعيّة ، والمعنى إذا أردت قراءة القرآن.
(فَاسْتَعِذْ بِاللهِ) فإن
الصفحه ٢٢٤ : العلماء ص ٧٨ الرقم ٥٢٨ : قال له : كتاب
شواهد التنزيل لقواعد التفصيل حسن خصائص على بن أبى طالب في القرآن
الصفحه ٢٢٩ : ذرّ ، وهي أقوال ضعيفة مخالفة لظاهر القرآن ، وعدم صلاحيّة ما
ذكروه لتخصيصه لعموم قوله تعالى (فَإِذا
الصفحه ٢٣١ : ، وممّا ذكرنا يظهر أنّه لو ردّ بقوله : سلام عليكم لم
يجب أن يقصد به القرآن للإطلاق ، ولتجويز غيره ممّا لا
الصفحه ٢٣٣ : بالأوامر ، ولو اشترطنا في جواز الردّ قصد القرآن كما يظهر من
الشيخ أو علّلنا جوازه في الصلاة بأنّه قرآن صورة
الصفحه ٢٥٢ : والحسن أنّ ما في القرآن من
يا أيّها الناس فمكّى ، ويا أيّها الّذين آمنوا فمدنيّ إن صحّ (٢) لا يوجب
الصفحه ٢٩٨ : الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ
تَضَرُّعاً
الصفحه ٣٠٤ : خلاف في أنّ هنا سجدة هي أوّل سجدات القرآن ، وإنّما اختلفوا
في وجوبها واستحبابها ، والأكثر على الاستحباب
الصفحه ٣٠٧ : عند أكثر أصحابنا لأصالة عدم الاشتراط ، ويؤيّده موثقة أبي بصير
عن الصادق عليهالسلام قال : قال : إذا قر
الصفحه ٣١٨ :
هذا التقدير في القرآن العزيز لا يصار إليه من دون دليل قاطع يقطع العذر ، واللازم
العمل بظاهر القرآن بل
الصفحه ٣٣٢ : أن يقال : القرآن هدي في
نفسه ومع ذلك ففيه أيضا بيّنات من هدى الكتب المتقدّمة فيكون المراد بالهدي