الصفحه ٦ : فسر القرآن برأيه (١) فأصاب الحقّ فقد أخطأ ، وكرّه جماعة من التابعين (٢).
__________________
(١) لم
الصفحه ٢٢٦ : آية في ليلة لم يحاجّه القرآن وقال كعب : من قرأ مأة آية في
ليلة كتب من القانتين ، ولا يبعد أن يكون
الصفحه ٣٣٠ : (٢) لارتماضهم فيه من الجوع والعطش أو لارتماض الذنوب فيه
أو لأنّهم لمّا نقلوا أسماء الشهور عن اللغة القديمة
الصفحه ٨٤ : ذلك كتابان في
كليهما النهي عن مس القرآن بغير طهر ، الأول : كتابه إلى عمرو بن حزم الرقم ٣٢ من
مكاتيب
الصفحه ٢٢٥ :
(فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) فصلّوا ما تيسّر عليكم من صلاة الليل عبّر عن الصلاة
الصفحه ٣ : جميع ما يتعلّق بكلّ آية مبيّنا فيه وجوه الدلالة ،
ولعمري أنّ من نظر في كتابي هذا بعين الإنصاف ، وجانب
الصفحه ٢٢١ : همّ أحدكم آخر السورة ، وعن ابن
عبّاس لإن أقرء البقرة أرتلها أحبّ إليّ من أن أقرء القرآن.
(إِنَّا
الصفحه ٣٣ : يكون يأتي من عند الله بشيء ثم يأتي بخلافه من وجه آخر ثم قال أبو قرة :
فإنه يقول ، ولقد رآه نزلة اخرى
الصفحه ٨٣ : ، وجملة لا
يمسّه صفة له. والمراد أنّ القرآن الكريم في كتاب مكنون لا يمسّه إلّا الملائكة
المطهّرون من جميع
الصفحه ١١ : أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ) (٣) وقال «فيه تبيان لكلّ شيء» وقال (ما فَرَّطْنا فِي
الصفحه ١٤١ :
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ
كانَ مَشْهُوداً وَمِنَ
الصفحه ٢١٤ : افتراء عليه
كما يعلم ذلك من الأخبار المتظافرة (٤).
الثالثة : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٣٠٠ : لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ
مِنَ الْخاسِرِينَ) فأنصت عليّ عليهالسلام تعظيما للقرآن حتّى فرغ من الآية
الصفحه ٣٦٣ : الفجر
أفضل من التنوير) ص ١٤٦ س ١٤ للصلاة جماعة (فيكون فيها حثّ على صلاة الفجر جماعة)
ص ١٤٧ س ٥ للقرآن
الصفحه ١٦٧ : من
السنّة بالقرآن وهذا هو الأقوى لأنّه ليس في القرآن ما يدلّ على التعبّد بالتوجّه
إلى بيت المقدس