الصفحه ٣١ :
يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) على أنّ المراد بها الانتظار لا الرؤية (١) وفرضنا أنّه
الصفحه ٣٣ : فلم يحر جوابا حتى قام وخرج.
والقائلون بالرؤية طائفتان : الاولى :
المجسمة والكرامية الذين يقولون بأن
الصفحه ٣٢ : ، ووقوعها في
الآخرة ، وحسبنا العقل السليم الحاكم بامتناع الرؤية مع عدم حصول شرائطها الممتنعة
كلها على الله
الصفحه ٣٤ :
وكمالا كما يعلم من تتبّع كلامهم ، ولو حمل كلامه على أنّ المراد بالحكم
عدم الرؤية لتمّ ما قلناه
الصفحه ٧ : مجرد الرؤية كاف في إطلاق الصحبة البخاري وأبو زرعة وغير واحد ممن
صنف في أسماء الصحابة كابن عبد البر وابن
الصفحه ٣٠ : البيان انظر ص ٣٩٦ إلى ص
٣٩٩ ج ٥ ط صيدا ، وتكلم فيه المتكلمون عند البحث عن الرؤية ، ونحن نكتفي بنقل
عبارة
الصفحه ٢١٤ : طريقه وهو الراوي للمناكير مثل رؤية النبي (ص) ربه في صورة
شاب أمرد انظر ميزان الاعتدال ج ١ ص ٥٩٠ الرقم
الصفحه ٢٢٢ : والخشوع ، وقيل : أشدّ موافقة بين السرّ والعلانية
لانقطاع رؤية الخلائق.
(وَأَقْوَمُ قِيلاً) وأسند مقالا
الصفحه ٣٣٧ :
الاعتبار بالرؤية ، وأنّه قد تكون تسعة وعشرين يوما ونقلها يوجب التطويل ،
وهذا القول نقله السيّد
الصفحه ٣٥٢ : له مذاهب فاسدة في الأصول مثل
القول بالرؤية وغيرها وحكيناه عنه في ص ٣٤ من هذا لجزء وعليه فلعل طعنه في