الصفحه ٦٩ : الثاني عن جعفر بن
محمد عن أبيه عن على قال : يطلب الماء في السفر إن كانت الحزونة فغلوة ، وإن كانت
سهولة
الصفحه ٩٨ :
المنع مطلقا وبعضها على الجواز مطلقا ، وفي صحيحة محمد بن مسلم عن أبي جعفر
عليهالسلام (١) قال
الصفحه ١١٢ : خزانته ، وأنكر بعض قصة
التعليق على الكعبة مثل أبى جعفر النحاس المتوفى ٣٣٨ وبعض الباحثين المحدثين
الصفحه ١١٣ : وعاصم في رواية أبي بكر بالكسر ، وقرأ
أبو جعفر ويعقوب وسهل وابن محيصن والحسن ومجاهد وعكرمة بالضم
الصفحه ١٢١ : الخلاف عليه إجماع الفرقة ، وقد رواه زرارة صحيحا عن أبي
جعفر عليهالسلام (٣) قال (حافِظُوا عَلَى
الصفحه ١٣٢ : ، وعدم تكليفه بطلب رزق نفسه ولا عياله ،
ويؤيّد ذلك ما روى عن أبى جعفر عليهالسلام (٣) أمره الله أن يخصّ
الصفحه ١٣٩ : : في تصدير الأوصاف بأمر الصلاة
وختمها به تعظيما لشأنها هذا ، وفي الصحيح عن فضيل (٢) قال : سئلت أبا جعفر
الصفحه ١٤٢ : صحيحة زرارة قال : سألت أبا جعفر
__________________
ـ وابن دريد في الجمهرة ج ١ ص ٢١٨ العود الأول
الصفحه ١٤٩ : بأوقاتها ، وهذا
القول مرويّ في الصحيح عن زرارة قال سألت أبا جعفر عليهالسلام (١) عمّا فرض الله من الصلوات
الصفحه ١٥٧ : جعفر وأبي عبد الله عليهمالسلام في هذه الآية (١) قالا : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يقوم في
الصفحه ١٩٨ : الأعضاء
السبعة الّتي يسجد عليها ، وقد روي ذلك عن أبى جعفر عليهالسلام حين سأله المعتصم عنها فقال : هي
الصفحه ٢٠١ : .
(وَابْتَغِ بَيْنَ
ذلِكَ سَبِيلاً) أي قراءة وسطا بينهما قال الشيخ أبو جعفر في التبيان (٢) واختلفوا في الصلاة
الصفحه ٢٨٣ : في الحسن عن أبي حمزة عن أبى جعفر عليهالسلام في قوله الله ـ عزوجل ـ (الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ
الصفحه ٣١٥ : ج ٣ ص ١٦٣ الرقم ٨٩٩ لم يخرج الحديث من
أصحاب الكتب الستة سوى الترمذي ، وفي طريقه عبد الله بن جعفر وهو والد
الصفحه ٣٢٧ : ، وبحسنة محمّد بن مسلم عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام.
وقد سلفت حيث
علّقت الصدقة فيها على