الصفحه ١١٨ : الآية على ذلك فغير واضحة لظهور أنّ المراد بالعهد فيها الإمامة كما عرفت
فإنّ إبراهيم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٣ : محمد شاكر عن جابر عن أبى جعفر قال : امسح على رأسك وقدميك ، وعن
الشعبي نزل جبريل بالمسح ألا ترى التيمم
الصفحه ٥٨ :
المروي في التهذيب ج ١ ص ٧٦ الرقم ١٩١ عن زرارة وبكير ابني أعين أنهما سألا أبا
جعفر عن وضوء رسول الله
الصفحه ١٣٥ : هذه الآية تطأطأ وكان لا يجاوز
بصره مصلّاه وروى زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام قال : اخشع بصرك ولا ترفعه
الصفحه ٢٦٠ : عليهالسلام وابن عبّاس وهو المروي عن أبي جعفر عليهالسلام وأبي عبد الله عليهالسلام فلا ينافي ذلك كون المستحبّ
الصفحه ١١٧ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ) فلا يستحقّ الإمامة. قال الشيخ في التبيان : واستدلّ
أصحابنا بهذه الآية على أنّ
الصفحه ٢٨٠ : وجه العدوّ ، وتأتي الطائفة الأخرى
فيكبّرون ويصلّى بهم ركعة الثانية ، ويسلّم الإمام ويعودون إلى وجه
الصفحه ٢٦١ : أحدهم الإمام واكتفى أبو يوسف بثلاثة أحدهم
الإمام ، وقال داود والحسن : تنعقد بواحد كسائر الجماعات وهي
الصفحه ٢٩٠ : الاستحباب لا الوجوب ، وعلى هذا
فيمكن الاستدلال بها على عدم إدراك الجماعة مع عدم إدراك الركوع مع الإمام حتّى
الصفحه ٣١ : الإمامية ، وأهل السنة فاتفق الإمامية إلا
من شذ ـ
الصفحه ٢٣٩ : الدنيا وعليه فالحصر حاصر صحيح لا وقع لاعتراض الإمام الرازي.
سلمنا وأعرضنا عن ذلك لكن نقول : عدم
إفادة
الصفحه ٢٧٩ : مَعَكَ) ظاهر الآية يحمل على أحد وجهين :
الأوّل : أنّ
الامام يفرّق أصحابه فرقتين يصلّى بإحداهما الصلاة
الصفحه ٤٤ : زرارة قال :
قال أبو جعفر ، إن الله وتر يحب الوتر. فقد يجزيك من الوضوء ثلاث غرفات : واحدة
للوجه واثنتان
الصفحه ٥٩ : ء
__________________
ـ أبى جعفر ج ١ ص ٣٠٠
الرقم ٥٦ وانظرهما في الوسائل الباب ١٥.
والعرقوب على ما في اللسان : العصب
الغليط
الصفحه ٦٣ : المراد جماعهنّ كما هو
المنقول عن أئمة الهدى ـ صلوات الله عليهم ـ (١).
روي أبو مريم (٢) قلت لأبي جعفر