الصفحه ١٢٠ :
كتاب الصلاة
(وهو يتنوع أنواعا)
الأوّل : في البحث عنها بقول مطلق وفيه آيات :
الاولى : (إِنَّ
الصفحه ١٢٩ : سيدي أنا أحفظ كتاب حريز في الصلاة
فقال لا عليك يا حماد قم فصل قال : فقمت بين يديه متوجها إلى القبلة
الصفحه ١٦٠ : نسخ الكتاب ، وفي بعضها الكشف وفي بعضها الكشاف ، ولعمر بن عبد
الرحمن القزويني المتوفى سنة ٧٤٥ حاشية على
الصفحه ١٩٢ : آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً
وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٣١٠ : فعله وحسن قبوله ، ومحلّ الكاف النصب على أنّه صفة
المصدر المحذوف ، وما مصدريّة : أي كتابة مثل كتابته على
الصفحه ٣٥٤ : فسد الجسد
كله ألا وهي القلب.
والحديث أخرجه البخاري في كتاب الايمان
ج ١ ص ١٣٥ فتح الباري وفي كتاب
الصفحه ٥ : أن يكون ابتداء تأليف الكتاب
بعد وفاة المؤلف بسنة ، وهذا من الغرائب يذكرنا هذه الاشتباهات المتتالية
الصفحه ١٦ : عباس في هذا الكتاب يدور على محمد بن مروان
عن محمد بن السائب الكلبي عن أبى صالح عن ابن عباس ، ومحمد بن
الصفحه ٢٠ : : لم يصح لقائه على بن
أبى طالب ، وذكر ابن النديم في الفهرست ص ٥٧ إن له كتاب تفسير ، ولما سئل الحسن
الصفحه ٢١ : تعبيرهم إياه بالتدليس وبقوله
بالقدر سرده ابن القيسرانى في كتاب الجمع ج ٢ ص ٤٢٢ الرقم ١٦٢٢ من رجال الشيخين
الصفحه ٢٢ : هانئ ، والدروغ زن : الكذاب بلغة الفرس.
وفي كتاب الكنى والأسماء للدولابي ج ٢ ص
٩ عند سرد من كنيته أبو
الصفحه ٣٥ :
(كتاب الطهارة)
وفيه آيات : الاولى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى
الصفحه ٣٩ : عبارة الحديث :
ما دارت عليه السبابة والوسطى والإبهام ، وفي بعض نسخ هذا الكتاب بزيادة لفظ (عليه)
لكن في
الصفحه ٦٢ : فليغتسل ص ١٦٩ من جامع أحاديث الشيعة الرقم ١٥٧٦ وج ٤ من
ب ٢٤ من أبواب الجنابة من كتاب الوسائل.
(١) مراده
الصفحه ٧٨ : معناه المجازيّ : أي مواضعها ، وعدّ ذلك من باب
الاستخدام (١) قال في كتابه بعد أن عرّف الاستخدام بأنّه