الصفحه ٣٣٤ : جعفر عليهالسلام (١) قال : سئل عن الرجل يعرض له السفر في شهر رمضان وهو
مقيم وقد مضى منه أيّام فقال : لا
الصفحه ١٣ : : إنّ مراد الله منه بعض ما يحتمله إلّا بقول
نبيّ أو إمام معصوم بل ينبغي أن يقول : إنّ الظاهر يحتمل لأمور
الصفحه ٣٢ : بالامتناع وقد تواترت أخبار الإمامية في ذلك انظر البحار ج ٢ ط كمپانى من ص
١١٢. إلى ١٢٢ ، وفي تلك الأخبار
الصفحه ٤٣ : الأصابع إلا
قليل ، وإنما جعلوه سنة انظر الفقه على المذاهب الأربعة ج ١ ص ٥٦ وفي تفسير الإمام
الرازي ج ١١
الصفحه ٤٨ : بنصبها ، وقد اختلف الأمّة في
حكمها فأصحابنا الإماميّة وجماعة من العامّة على أنّ حكمها المسح وهو المستفاد
الصفحه ١٠١ :
البيت عليهمالسلام ومذهب شيعتهم الإماميّة ، ويروي عن الزيديّة (١) أيضا المنقول عن ابن عبّاس. فعلى هذا
الصفحه ١١٤ : بتفسيرات عديدة :
فقيل : هي ما
ذكره من الإمامة ، وتطهير البيت ورفع قواعده والإسلام قبل ذلك وقوله (إِذْ
الصفحه ١١٥ : عامل ـ إذ ـ قال كان
المجموع جملة معطوفة على ما قبلها.
والإمام
المقتدى به في أفعاله وأقواله وله
الصفحه ١٢٤ : إلى ٣٥٧ ومستدرك الوسائل ج ١ ص ١٧١
وأنكر الإمام الرازي في تفسيره قصة شغل سليمان عن صلاة العصر انظر
الصفحه ٢٥٩ : الإمام على المنبر يوم الجمعة قال الطبرسي في مجمع البيان : وذلك لأنّه لم
يكن على عهد رسول الله
الصفحه ٣٠١ : أحدهما عليهالسلام (١) إذا كنت خلف إمام تأتم به فأنصت ، وسبّح في نفسك يعنى فيما
لا يجهر به.
وقيل
الصفحه ٣٢٨ : أحد عمد الواقفة لا يشك أحد في وقفه كان عنده ثلاثون ألف
دينار للإمام الكاظم فجحدها ، وكان ذلك سبب وقفه
الصفحه ٣٤٠ :
إِبْراهِيمَ) (١) الآية بأنّ الفاسق لا يصلح للإمامة على ما مرّ (٢) وليلة الصيام الليلة الّتي يصبح فيها صائما
الصفحه ١٩ : ذلك ، روى البخاري في صحيحه في كتاب الشهادات قبل كتاب الصلح
بباب ، وتراه في فتح الباري ج ٦ ص ٢٢٠ الطبعة
الصفحه ٤٩ : سيبويه في الكتاب ص ٣٤ و ٣٥٢ و ٣٧٥ من المجلد الأول مستشهدا للعطف على
المحل ، وفيه نقل البيت الذي بعده