الصفحه ٢٧٠ : ، والأكثر في الرواية أنّه
لم يصلّ عليه كذا في مجمع البيان (٢) ، وإنّما لم ينه عن التكفين في قميصه لأنّ الضنة
الصفحه ٢٩١ : ونقل الآلوسي عن ابن الأنباري أنه عاش مائة
وخمسين سنة وهو الذي أساء قومه مجاورته فانتقل منهم إلى آخرين
الصفحه ٨٧ : بعد نقله الرواية! إن
المشهور في كتب السير المعتمدة أن المشركين لم يغلبوا المؤمنين على الماء بل
الصفحه ٩٩ : من الوجه الّذي يولّي منه. فتأمّل.
(إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
التَّوَّابِينَ) من الذنوب.
(وَيُحِبُّ
الصفحه ٢٠٩ : تعالى (هُوَ الَّذِي
يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ) وقوله (وَصَلِّ عَلَيْهِمْ
إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ
الصفحه ٢٧ : بذلك ، ولا يجعل شاهدا على كتاب الله ، وينبغي أن يتوقّف
فيه ، ويذكر ما يحتمله ، ولا يقطع على المراد منه
الصفحه ٥٧ :
علّفتها تبنا
وماء باردا (١) والمعنى وأسقيتها ماء باردا ، ولا يخفى أنّه تقدير
مخالف للأصل من غير
الصفحه ١٩٤ : العامّة أو أنّ نصّ الكتاب مقرّر بحكم المنام الّذي ثبت به الأذان
عندهم. فتأمّل.
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
الصفحه ١١ : الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (٤) فكيف يجوز أن يصفه بأنّه عربيّ مبين ، وأنّه بلسان قومه
، وأنّه بيان للناس ولا يفهم
الصفحه ٣٠ : (٢) قال : والّذي يوضح عمّا ذكرناه (٣) إنّا إذا تأوّلنا قوله تعالى : (وُجُوهٌ
الصفحه ١٩٢ : أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ
أَوْلِياءَ وَاتَّقُوا اللهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) أي
الصفحه ٣٥٤ : يجوز اعتكاف أقلّ من يوم بشرط أن
يدخل قبل طلوع الفجر ، ويخرج قبل غروب الشمس والّذي ذهب إليه أصحابنا أنّ
الصفحه ٣١٠ : فعله وحسن قبوله ، ومحلّ الكاف النصب على أنّه صفة
المصدر المحذوف ، وما مصدريّة : أي كتابة مثل كتابته على
الصفحه ١١٩ : الحنفي في كتابه أحكام القرآن ج ١ ص ٨٠
إلى ٨٢ جواز إمامة الفاسق ونفوذ حكمه عند أبي حنيفة ، وتأول النسبة
الصفحه ١٢٩ : وننقله بلفظ الكافي الذي ظنوه من الحسان ووصفه محمد باقرون الأربعة (الداماد
ـ البهبهاني ـ الشفتي والمجلسي