الصفحه ٢٢٥ :
والخاصّة ، ويحتمل الوجوب نظرا إلى وجوبها على الكفاية لبقاء الأحكام وحفظ المعجز
وأدلّة أصول الدين.
وفيه
الصفحه ٢٣٩ : المقصود نرشدك إلى جملتين
متداولتين في كلمات الأصوليين : إحداهما : أن الأصل في الاستعمال الحقيقة
الصفحه ٢٤٩ : المطلق والمقيد وبنينا على البراءة في الأصول ، ولكن يحتمل هنا أن يكون القول
بصحة الفريضة والقول بالمضايقة
الصفحه ٣٢٦ : أنّ تخصيص القرآن بخبر الواحد لا يجوز وهو خلاف
ما اختاره في كتبه بل خلاف ما اقتضته الأدلّة الأصوليّة
الصفحه ٣٢٨ :
ـ السبزواري ـ الشفتي) على ما نقله عنهم ميرزا هاشم الخوانساري في ص ٤٥ و ٥١ من
رسالته من أجزاء مباني الأصول إلا
الصفحه ٣٢٩ : على وجوب العمل بها على ما ثبت في الأصول فترتفع الأصالة في
مقابلها ، وعدم ذكر أحد من أصحابنا هذه
الصفحه ٣٤١ : على جواز نسخ السنّة بالقرآن كما هو قول أكثر الأصوليين ، ومنع البعض
ضعيف لا وجه له ، والأمر فيه للإباحة
الصفحه ١٥ : عبيد الله ، وقال ابن أبى الحديد عند شرح الكتاب : وأنا في هذا الموضع
من المتوقفين انظر ص ١٧٢ ج ١٦ الطبعة
الصفحه ١٨ : منهم إلى المسلمين كثير من هذا الاخبار
ودخلت في تفسير القرآن يستكملون بها الشرح ولم يتحرج حتى كبار
الصفحه ٤٥ : أخرجه أحمد ومسلم والبخاري) وقال الشوكانى في شرحه : إن
البخاري لم يخرجه ، وإن المنذرى وابن الجوزي وهما في
الصفحه ٤٦ : الحديد في شرحه على نهج البلاغة ج ٢٠ من
ص ١٩ إلى ٣٠ وفيه بعد ذلك من أراد أن ينظر إلى اختلاف الصحابة وطعن
الصفحه ٤٧ : ج ٨ ص ٢٣٥ والمستدرك للحاكم ج ٣ ص ٤٤٨ والمهذب لأبي إسحاق الشيرازي ج ٢ ص
٣٣٣ وفي شرح نهج البلاغة ج ١٢ من ص ٢٢٧
الصفحه ٧١ : شرح العناية بهامش فتح القدير ج ١ ص ٨٢ أن
أبا فزارة كان نباذا روى هذا الحديث ليهون أمر النبيذ
الصفحه ٧٢ :
شرح النووي ، وحكم النووي بصحة الحديث وأنه لم يكن مع النبي أحد ليلة الجن :
وأخرجه أيضا الترمذي بتفصيل
الصفحه ٨٤ : بأس ولا تمس الكتاب.
(٢) أخرج الحديث بهذا الاجمال مالك في الموطإ انظر الرقم ٤٧٠ ج ٢ ص ٧ من
شرح